تمضي الأيام والعمر يمر، ويبقي التعايش مع الواقع هو الحل؛ ربما يكون الخيال ممتع أو ينسينا الواقع بعض الوقت ولكن ماذا بعد؟، فنحن مرغمون علي احتمال الحياه إلي أن نعيش كما نختار وترغب مشاعرنا. للأيام ثورات يجب أن ننحني أمامها وندعي الإنكسار إلي أن نتحين الفرصة ونقف من جديد بكل القوه والتحدي.. فوراء كل ظلام فجر، وبعد العواصف هدوء وسكون، ولكن علينا بالصبر تحمل ظلام وعواصف الحياه فعلي قدر الآلام تسعدنا الأيام.