في بداية الحلقة، تذهب غالية إلى المشرحة لتتعرف على جثة ابنها رامي، ليكتشفوا أن هذه ليست جثته. يتعاون سعيد مع الدهشوري لخطف ابنه رامي، للضغط على الشيمي للانسحاب من انتخابات مجلس الشعب، ويقوم سعيد بتسفير ابنه للخارج. وتنشب خلافات بين ميمي وسيكا الذي يريد بيع نصيبه في بيت العائلة وقهوة والده لرجل غريب، بينما يؤسس لعمل جديد بالأموال التي سرقها من أبو يحيى. تظهر خلال الحلقة قضية الفتنة الطائفية من خلال هايدي، ابنة المقدس صاحب محل الذهب الذي تعمل به جيجي، التي تقنع والدها بالهجرة للعيش معها في استراليا بعيدا عن اضطهاد المسلمين، في حين يعترض والدها على وجودها ويقول إنها كانت صنيعة النظام القديم، لكنها تعترض، لافتة إلى أحداث ماسبيرو، المقطم، وإمبابة التي حدثت بعد ثورة يناير. يستعين أبو الحجاج بديبو وميمي لخطف الدهشوري، الذي يعترف بأن سعيد صاحب خطة خطف ابنه، وأنه أرسله إلى الخارج، ويتفق الشيمي مع الثلاثة على السفر لاستعادة حفيده رامي.