يشعر ديو بمشاعر تتكون داخله نحو جميلة، خريجة كلية الإعلام التي ترغب في أن تعمل مذيعة دون أن تحصل على واسطة، والتي تعتبرها طريقة لأخذ مكان أحد أخر ربما يستحق المكان أكثر منها، ويبدأ في التملص من جيجي كلما استطاع. تستمر الشجارات بين أبو الحجاج "عمرو يوسف"، ونادين "إنجي المقدم" التي تلاحقه في كل مكان، حيث تذهب إليه في الحارة في محاولة للحصول على اعتراف منه بأنه والد الجنين الذي تحمله، ويقوم أبو الحجاج بضربها أمام الحارة فيما يقوم سيكا وميمي، بإبعاده عنها. تحكي نادين قصتها مع أبو الحجاج لميمي، الذي يعدها أنه بعد ولادتها تأتي إليه وسيساعدها في جعله يعترف بالطفل. بعد خروج نادين من الحارة تذهب إلى إحدى السيدات اللاتي يقمن بعمل الأعمال، لتصنع لها عملا يجعل أبو الحجاج يحبها مرة أخرى. يلجأ الدهشوري إلى الجنرال "أحمد فؤاد سليم" لتأديب الشيمي الذي بدأ يتمرد على المجموعة، ويدخل حوار الخوف من سيطرة الإسلامين على أغلبية مقاعد مجلس الشعب، وما سيفعلونه في الشارع المصري. في نهاية الحلقة، يقتحم مجموعة من المسلحين فيلا الشيمي، يذهب أبو الحجاج، وديو وميمي للتصدي للرجال الذين أرسلهم الجنرال لتأديب الشيمي دون أن يعرفوا ذلك.