طفل جميل عمره سنتان يحاول أن يلفت الأنظار فلا نستطيع أن نغفله، وهو حفيدى، فبعد قيام الثورة بدأنا ننشغل عنه أمام شاشات التليفزيون، وحين يصرخ طالباً منا الانتباه لافتاً الأنظار ببعض حركاته اللطيفة فلا نعيره اهتماما ونطلب منه الانتظار حتى تنتهى النشرة أو البيان. يا خوفى للواد يطلع فلول.