يتسلم الدكتور ممدوح الدماطي، أثناء زيارته لبرلين، سبع قطع أثرية كانت قد ثبت خروجها من مصر بطريقة غير شرعية إلى ألمانيا، حيث تم عرضها للبيع في معرض "المشغولات والفنون اليدوية الدولي" ببرلين في نوفمبر 2013، مما دفع وزارة الآثار باتخاذ كافة الإجراءات القانونية لإثبات أحقيتها في استرداد هذه القطع. الجدير بالذكر أن القطع المستردة عبارة عن رأس لسيدة تعود للعصر اليوناني الروماني وأخرى للمعبود حورس الطفل من التراكوتا تؤرخ أيضاً بالعصر اليوناني الروماني، بالإضافة إلى خمس تمائم من الفيانس تعود للعصر المتأخر وتصور عدد من المعبودات المصرية من بينهم "نفرتوم"، "إيزيس" و"سخمت".