بدأ د. ممدوح الدماطي وزير الآثار زيارته ، الثلاثاء 31 مارس،للعاصمة الألمانية برلين لحضور افتتاح المعرض المقام بمتحف برلين تحت عنوان "إله واحد_ إرث سيدنا إبراهيم في وادي النيل"، والذي ينظمه المتحف بالتعاون مع المتحف البريطاني ومجموعة من أشهر المتاحف في أوربا. أوضح د. الدماطي أن المعرض يضم حوالي 300 قطعة أثرية فريدة تمثل الديانات السماوية الثلاث (الإسلامية، المسيحية، اليهودية) والتي تعد دليلا واضحا على مهارة وحرفية فناني العصور الماضية، لافتاً إلى أن المعرض سيستمر لمدة أربعة أشهر ينتقل بعدها للعاصمة البريطانية لندن ليتم افتتاحه في أكتوبر القادم بالمتحف البريطاني. أشار د. الدماطي إلى أن الهدف الأساسي من هذا المعرض هو إظهار مدي التعايش وإبراز المظاهر السلمية بين الديانات الثلاثة على ضفاف النيل منذ قديم الأزل وحتى العصور الوسطى. وعلي هامش فعاليات الزيارة يتسلم د. الدماطي سبع قطع أثرية كانت قد ثبت خروجها من مصر بطريقة غير شرعية حيث تم عرضها للبيع في معرض "المشغولات والفنون اليدوية الدولي" ببرلين في نوفمبر 2013 مما دفع وزارة الآثار باتخاذ كافة الإجراءات القانونية لإثبات أحقيتها في استرداد هذه القطع. تجدر الإشارة إلى أن القطع المستردة عبارة عن رأس لسيدة تعود للعصر اليوناني الروماني وأخرى للمعبود حورس الطفل من التراكوتا تؤرخ أيضاً بالعصر اليوناني الروماني، بالإضافة إلى خمس تمائم من الفيانس تعود للعصر المتأخر وتصور عدد من المعبودات المصرية من بينهم "نفرتوم"، "إيزيس" و"سخمت". بدأ د. ممدوح الدماطي وزير الآثار زيارته ، الثلاثاء 31 مارس،للعاصمة الألمانية برلين لحضور افتتاح المعرض المقام بمتحف برلين تحت عنوان "إله واحد_ إرث سيدنا إبراهيم في وادي النيل"، والذي ينظمه المتحف بالتعاون مع المتحف البريطاني ومجموعة من أشهر المتاحف في أوربا. أوضح د. الدماطي أن المعرض يضم حوالي 300 قطعة أثرية فريدة تمثل الديانات السماوية الثلاث (الإسلامية، المسيحية، اليهودية) والتي تعد دليلا واضحا على مهارة وحرفية فناني العصور الماضية، لافتاً إلى أن المعرض سيستمر لمدة أربعة أشهر ينتقل بعدها للعاصمة البريطانية لندن ليتم افتتاحه في أكتوبر القادم بالمتحف البريطاني. أشار د. الدماطي إلى أن الهدف الأساسي من هذا المعرض هو إظهار مدي التعايش وإبراز المظاهر السلمية بين الديانات الثلاثة على ضفاف النيل منذ قديم الأزل وحتى العصور الوسطى. وعلي هامش فعاليات الزيارة يتسلم د. الدماطي سبع قطع أثرية كانت قد ثبت خروجها من مصر بطريقة غير شرعية حيث تم عرضها للبيع في معرض "المشغولات والفنون اليدوية الدولي" ببرلين في نوفمبر 2013 مما دفع وزارة الآثار باتخاذ كافة الإجراءات القانونية لإثبات أحقيتها في استرداد هذه القطع. تجدر الإشارة إلى أن القطع المستردة عبارة عن رأس لسيدة تعود للعصر اليوناني الروماني وأخرى للمعبود حورس الطفل من التراكوتا تؤرخ أيضاً بالعصر اليوناني الروماني، بالإضافة إلى خمس تمائم من الفيانس تعود للعصر المتأخر وتصور عدد من المعبودات المصرية من بينهم "نفرتوم"، "إيزيس" و"سخمت".