حصل الروائي الفرنسي المعاصر باتريك دوفيل، على جائزة الجوائز الأدبية الفرنسية التي تعد واحدة من أكبر الجوائز الفرنسية عن روايته الأخيرة بعنوان "الطاعون والكوليرا" التي حصل عنها سابقا على جائزة فيمينا الأدبية أيضا لعام 2012 . وحصل باتريك على ست أصوات من إحدى عشر صوت من أعضاء لجنة التحكيم والاربعة أصوات الاخرى ذهبت للروائى شولا ستيك موكا سونجا عن روايته سيدة النيل . ونظم هذه الجائزة الاديب الفرنسى بييره لوروى بالاشتراك مع مجموعة لاجاردير الأدبية فى 2011 لتكريم أفضل كتاب يحصل على أحدى أكبر ثمانى جوائز أدبية فرنسية فى نهاية كل عام وهذه الجوائز هى جائزة الاكاديمية الفرنسية وجائزة ديسمبر وجائزة فيمينا وجائزة فلور وجائزة جونكور وجائزة انترالية وجائزة ميدتش وجائزة رونودو. واضطر الروائى الفرنسى باتريك-دوفيل أن يترك مكانه فى لجنة تحكيم جائزة ميدتش من أجل حصوله على الجائزة الكبرى