اكد محللون ان عملية عزل الرئيس المصرى الدكتور محمد مرسى تمت بالاتفاق بين قيادات جيش تم اعدادهم داخل البينتاغون وعلى راسهم الفريق عبد الفتاح السيسى وبين الولاياتالمتحدةالامريكية وبرضا غربى وماسونى لمحاصرة مشروع الخلافة الاسلامية بالشرق الاوسط واكد محللون ان قيادات الجيش المتامرة الان تحمى العلمانية والماسونية والقاهرة والاسكندرية تحولتا الى مراكز وبؤر للماسونية بعد تعيين الدكتور محمد البرادعى نائبا للرئيس وهو احد اهم اضلع الماسونية فى مصر اضافة لقيادات جبهة الانقاذ العميلة لامريكا والغرب وحذرت تقارير من قيام الجيش المصرى بضربة عسكرية بدعم النيتو وامريكا واسرائيل ضد انصار الخلافة الاسلامية فى سيناء ومحاصرة الجهاديين بسيناء ودعا اسماعيل النجار منسق ائتلاف معدومى الدخل احد الائتلافات المعارضة للعلمانية كل الجهاديين بسيناء والعريش ورفح ومطروح والوادى الجديد وكذلك التنظيمات الجهادية والقاعدة ودولة العراق الاسلامية بسرعة السيطرة على سيناء واعلان قيام الخلافة الاسلامية انطلاقا من سيناء والسيطرة على الحدود الليبية والعريش ورفح وتوجيه ضربات قاسية للدولة الماسونية الوليدة بالقاهرة التى يحميها الجيش والشرطة وقصف القاهرة والاسكندرية وكل البؤر الماسونية بالصواريخ والراجمات وكذلك استهداف وقصف السفارات الماسونية فى القاهرة وعلى راسها السفارة الفرنسية والامريكية والالمانية والدنماركية وتوجيه ضربات قاسية الى تل ابيب التى تشرف على تنفيذ المخطط الماسونى داخل مصر بالاتفاق مع قيادات جيش عملاء وخونة لامريكا وعلى راسهم الفريق السيسى مؤكدا ان خطا الاخوان والسلفيين والجماعة الاسلامية انهم اقرب للتيارات السياسية والمدنية ولا يصلحون لاقامة الخلافة الاسلامية او يؤتمنوا على المشروع الاسلامى لذا وجب تسليمه لاصحاب الرايات السوداء