الأطباء تبحث مع منظمة الصحة العالمية مشاركة القطاع الخاص في التأمين الصحي    محافظ الإسكندرية يطلق مبادرة توظيفك علينا لتشغيل 1000 شاب وفتاة    حدث ليلا.. تل أبيب تشتعل واعتقالات بالجامعات الأمريكية وإصابة بن غفير    مصرع 76 شخصا وتشريد 17 ألف آخرين بسبب الفيضانات في كينيا    صحفي إنجليزي يكشف كواليس وأسباب أزمة مشادة محمد صلاح مع كلوب    تصفح هذه المواقع آثم.. أول تعليق من الأزهر على جريمة الDark Web    طارق السيد: الزمالك سيتأهل إلى نهائي الكونفدرالية    موعد مباراة توتنهام وآرسنال اليوم في الدوري الإنجليزي والقنوات الناقلة    السكك الحديد تعلن عن رحلة اليوم الواحد لقضاء شم النسيم بالإسكندرية    حالة الطقس اليوم الأحد على القاهرة والمحافظات    سيد رجب: بدأت حياتى الفنية من مسرح الشارع.. ولا أحب لقب نجم    لتضامنهم مع غزة.. اعتقال 69 محتجاً داخل جامعة أريزونا بأمريكا    ماكرون يعتبر الأسلحة النووية الفرنسية ضمان لبناء العلاقات مع روسيا    أسعار الأسماك واللحوم والدواجن والخضروات.. اليوم 28 أبريل    التصريح بدفن جثة شاب صدمه قطار أثناء عبوره المزلقان بقليوب    تتبع المنهج البريطاني.. ماذا قال وزير التعليم عن المدرسة الدولية؟    زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب جزيرة جاوة الإندونيسية    الفرح تحول إلى جنازة، لحظة انتشال سيارة زفاف عروسين بعد سقوطها بترعة دندرة (صور)    14 مليار دولار في طريقها إلى مصر بسبب رأس الحكمة    تسليم أوراق امتحانات الثانوية والقراءات بمنطقة الإسكندرية الأزهرية    اشتباكات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي غرب رام الله    غدا.. محاكمة عاطل متهم بإنهاء حياة عامل في الحوامدية    أتلتيكو مدريد يفوز على أتلتيك بلباو 3-1 في الدوري الإسباني    السفير الروسي: انضمام مصر للبريكس مهم جدا للمنظمة    فضل الصلاة على النبي.. أفضل الصيغ لها    25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل عن 65 عاما    بالأسماء.. مصرع 5 أشخاص وإصابة 8 في حادث تصادم بالدقهلية    عضو اتحاد الصناعات يطالب بخفض أسعار السيارات بعد تراجع الدولار    عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير.. أسعار الذهب اليوم الأحد 28 إبريل 2024 بالصاغة    حسام البدري: أنا أفضل من كولر وموسيماني.. ولم أحصل على فرصتي مع منتخب مصر    هيئة كبار العلماء السعودية تحذر الحجاج من ارتكاب هذا الفعل: فاعله مذنب (تفاصيل)    بعد التراجع الأخير.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأحد 28 أبريل 2024 بالأسواق    هل مرض الكبد وراثي؟.. اتخذ الاحتياطات اللازمة    الأردن تصدر طوابعًا عن أحداث محاكمة وصلب السيد المسيح    الآن.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري للبيع والشراء اليوم الأحد 28 إبريل 2024 (آخر تحديث)    تحولات الطاقة: نحو مستقبل أكثر استدامة وفاعلية    إصابة 8 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ربع نقل بالمنيا    بعد جريمة طفل شبرا، بيان عاجل من الأزهر عن جرائم "الدارك ويب" وكيفية حماية النشء    حسام غالي: كوبر كان يقول لنا "الأهلي يفوز بالحكام ولو دربت ضدكم (هقطعكم)"    وفاة الفنان العراقي عامر جهاد    عمرو أديب: مصر تستفيد من وجود اللاجئين الأجانب على أرضها    غادة إبراهيم بعد توقفها 7 سنوات عن العمل: «عايشة من خير والدي» (خاص)    نيكول سابا تحيي حفلا غنائيا بنادي وادي دجلة بهذا الموعد    نصف تتويج.. عودة باريس بالتعادل لا تكفي لحسم اللقب ولكن    ملف يلا كورة.. أزمة صلاح وكلوب.. رسالة محمد عبدالمنعم.. واستبعاد شيكابالا    اليوم، أولى جلسات دعوى إلغاء ترخيص مدرسة ران الألمانية بسبب تدريس المثلية الجنسية    ما حكم سجود التلاوة في أوقات النهي؟.. دار الإفتاء تجيب    بشرى للموظفين.. 4 أيام إجازة مدفوعة الأجر    متحدث الكنيسة: الصلاة في أسبوع الآلام لها خصوصية شديدة ونتخلى عن أمور دنيوية    هل يمكن لجسمك أن يقول «لا مزيد من الحديد»؟    23 أكتوبر.. انطلاق مهرجان مالمو الدولي للعود والأغنية العربية    دهاء أنور السادات واستراتيجية التعالي.. ماذا قال عنه كيسنجر؟    السيسي لا يرحم الموتى ولا الأحياء..مشروع قانون الجبانات الجديد استنزاف ونهب للمصريين    أناقة وجمال.. إيمان عز الدين تخطف قلوب متابعيها    ما هي أبرز علامات وأعراض ضربة الشمس؟    دراسة: تناول الأسبرين بشكل يومي يحد من الإصابة بهذا المرض    " يكلموني" لرامي جمال تتخطى النصف مليون مشاهدة    هيئة كبار العلماء بالسعودية: لا يجوز أداء الحج دون الحصول على تصريح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نص إحالة المتهمين في قضية "فض اعتصام رابعة" المتهم فيها "بديع" وآخرين
نشر في الفجر يوم 17 - 09 - 2015

حصلت "بوابة الفجر" على نص أمر الإحالة فى القضية رقم 34150 لسنة 2015 جنايات مدينة نصر أول المقيدة برقم 2985 لسنة 2015 كلى شرق القاهرة المعروفة إعلاميا "بفض اعتصام رابعة العدوية"، والتى أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام النائب العام المساعد بإحالتها للمحاكمة الجنائية العاجلة وأشرف على التحقيقات المستشار محمد عبد الشافي المحامى العام لنيابة شرق القاهرة الكلية.

حيث جاء نص أمر الإحالة كالأتي:_
أنه بعد الإطلاع على الأوراق وما تم بها من تحقيقات فإن النيابة العامة تتهم كلا محمد بديع عبدالمجيد سامى 72 سنة المرشد العام لجماعة الإخوان "محبوس" و عصام محمد حسين إبراهيم العريان 61 سنة استشارى تحاليل طبية "محبوس" و عبد الرحمن عبد الحميد أحمد البر 52 سنة أستاذ بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع المنصورة "هارب " و عاصم عبد الماجد محمد ماضي 57 سنة "هارب" و محمد إبراهيم البلتاجى 52 سنة طبيب وأستاذ أنف وأذن وحنجرة جامعة الأزهر "محبوس" و صفوت محمود حجازى 53 سنة داعية إسلامى "محبوس" و أسامة ياسين 51 سنة طبيب ووزير الشباب والرياضة سابقا "محبوس" و باسم كمال عوده 45 سنة دكتور بكلية الهندسة جامعة القاهرة ووزير التموين سابقا "محبوس" و طارق عبدالموجود الزمر57 سنة حاصل على دكتوراه فى القانون "هارب و عصام محمد سلطان 51 سنة محامى حر "محبوس" و أسامه محمد مرسي29 سنة حاصل على ليسانس حقوق "هارب " و وجدى محمد غنيم 64 سنة حاصل على بكالوريوس تجارة ويعمل داعية إسلامى "هارب " و أحمد محمد عارف " 35 سنة طبيب أسنان "محبوس" و عمرو زكى عبدالعالى 49 سنة مهندس معمارى عضو مجلس شعب سابقا و725 متهما آخرين؛ لأنهم فى غضون الفترة من 21 يونيو 2013 حتى 14 أغسطس 2013 بدائرة قسم شرطة أول مدينة نصر بمحافظة القاهرة:_
أولا المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية العيش .

ثانيا: المتهمون من الخامس عشر وحتى الأخير حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عاما : انضموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا إلى العصابة سالفة الذكر والتى هاجمت طائفة من السكان قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية و قاومت بالسلاح رجال السلطة العامة القائمة على إبلاغهم أمر وجوب تفرق تجمهرهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة أنف البيان وكان ذلك بغرض ارتكاب الجرائم التالية تنفيذا لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات.

ثالثا : المتهمون جميعا عدا المتهم الثانى عشر حال كون المتهمون من السبعمائة وخمسة عشر حتى السبعمائة وستة وثلاثين بلغوا من العمر الخامسة عشر ولم يجاوزوا الثامنة عشر عام : المتهمون من الأول حتى الخامس عشر: دبروا تجمهرا مؤلفا من أكثر من خمسة أشخاص بمحيط ميدان رابعة العدوية شأنه أن يجعل السلم والأمن العام فى خطر وكان الغرض منه الترويع والتخويف وإلقاء الرعب بين الناس وتعريض حياتهم وحرياتهم وأمنهم للخطر وارتكاب جرائم الاعتداء على أشخاص وأموال من يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه من المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم ومقاومة رجال الشرطة والمكلفين بفض تجمهرهم والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتخريب والإتلاف العمدى للمبانى والأملاك العامة واحتلالها بالقوة وقطع الطرق وتعمد تعطيل سير وسائل النقل البرية وتعريض سلامتها للخطر وتقييد حركة المواطنين وحرمانهم من حرية التنقل والتأثير على السلطات العامة فى أعمالها بهدق مناهضة ثورة 30 يونيو وتغيير خرطة الطريق التى أجمع الشعب المصري عليها وقلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة لعودة الرئيس المعزول وكان ذلك باستخدام القوة والعنف حال كونهم مدججين بأسلحة نارية وأخرى بيضاء ومفرقعات وأدوات مما تستعمل فى الإعتداء على الأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات.
وقد وقعت منهم تلك الجرائم تنفيذ للغرض المقصود من التجمهر مع علمهم بالجرائم الآتية:_
أولا : استعرضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا القوة ولوحوا بالعنف واستخدموهما ضد المعارضين لانتمائهم السياسي وأفكارهم ومعتقداتهم من قاطنى ومرتادي محيط ميدان رابعة العدوية المتاخم لتجمهرهم وضباط وأفراد قوات الشرطة وكان ذلك بقصد الترويع والتخويف وإلحاق الأذى المادى والمعنوى والإضرار بالممتلكات العامة ومقاومة السلطات والتأثير عليها فى أداء أعمالها وتعطيل تنفيذ القوانين والأوامر واجبة التنفيذ بأن احتشدوا بمحيط ميدان رابعة العدوية مدججين بأسلحة نارية وبيضاء وأدوات مما تستعمل فى الاعتداء على الأشخاص (أسلحة نارية مششخنة و غير مششخنة ،زجاجات حارقة "مولوتوف"،حجارة ،عصي ، سكاكين ،وخنجر) ومفرقعات وقطعوا جميع الطرق والمحاور المؤدية إلى الميدان أنف البيان بتشييد الحصون والمتاريس ووضع إطارات السيارات وقطع من الحجارة انتزعوها من أرصفة الطرق العامة على حدود أطراف محيط تجمهرهم وتحصنوا خلفها وكونوا فيما بينهم مجموعات مسلحة أسند إليها اعتراض طريق أيا من المواطنين الراغبين في سلوك تلك المحاور وحرمانهم من حرياتهم فى التنقل والاعتداء عليهم جسديا وإزهاق أرواحهم وفى اليوم المحدد لضبط جرائمهم نفاذا للأمر القضائي الصادر من النيابة العامة وما أن أسدت قوات الشرطة النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتحت الممرات الآمنة لهم حتى باغتوهم بإطلاق وابل من الأعيرة النارية صوبهم وكان ذلك بقصد إزهاق أرواحهم وإرغامهم على الامتناع عن تنفيذ ذلك الأمر القضائي مما ترتب عليه تكدير الأمن والسلم والسكينة العامة وتعريض حياة المتواجدين للخطر والمساس بحرياتهم وإلحاق الضرر بالأملاك العامة والخاصة حال كون بعض المجنى عليهم من قاطنى ومرتادى محيط ميدان رابعة العدوية إناثا وبعضهم لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة وذلك على النحو المبين من التحقيقات.
واقترنت بالجريمة السابقة وارتبطت بها وتلتها جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد ذلك أنهم فى ذات الزمان والمكان سألفي البيان:_
قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه فريد شوقي فؤاد عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .
كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليه عمرو نجدى كامل على سمك وأحمد حسن محمد قمر الدين وأحمد السيد أحمد الشامى ومصطفي محمود مصطفي هاشم عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على إزهاق روح أيا من المواطنين يقترب أو يرتاد محيط تجمهرهم أو يخترقه كاشفا مكنون سر بؤرتهم الإرهابية ويكون من المعارضين لانتماءاتهم السياسية وأفكارهم ومعتقداتهم وأعدوا من بينهم مجموعات مسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء اختصت بالإطلاع على تحقيق شخصية من يقترب من تجمهرهم متربصين بمعارضيهم وما إن لاح لهم المجنى عليه حتى أوسعوه ضربا وتعذيبا بأماكن متفرقة من جسده بالأسلحة البيضاء التى أعدت سلفا لهذا الغرض قاصدين من ذلك إزهاق روحه فأحدثوا به الإصابات المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته وكاذ ذلك تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات .
كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم النقيب محمد محمد جودة عثمان والنقيب شادى مجدى عبدالجواد والنقيب أشرف محمود محمد محمود فايد والملازم أول محمد سمير إبراهيم عبدالمعطى والمجند إبراهيم عيد تونى والمجند بدراوى منير عبدالملك فضل والمجند نصر ممدوح محمد درويش، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومأذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاب على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم ياسر سيد أحمد عبد الصمد خسكية وكمال محمد السيد شعبان ومحمد أوب اليزيد أحمد عشوش ويحى عبدالمنعم محمد أحمد وعبدالنبى عمر حين خليفة وفرج السيد أحمد ومحمد السعيد محمد خليل جاد الله ، عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الإعتصام ،منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم باسداد النصح والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات.

كما قتلوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المجنى عليهم الملازم أول أحمد مصطفي عبدالحميد مجاهد وضباط أفراد قوات الشرطة تم إصابتهم بإصابات بالغة وخطيرة ويبلغ عددهم 121 المبينة أسمائهم بالكشف المرفق بالأوراق عمدا مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم واتحدت إرادتهم على قتل أيا من قوات الشرطة القائمة بحفظ الأمن بالأماكن المتاخمة لتجمهرهم والمكلفة بإعلامهم بالأمر الصادر بوجود تفرق تجمهرهم متربصين بها خلف المتاريس متخذين منها ومن سطح مبنى خلف المركز التجارى طيبة مول ومن عقار تحت الإنشاء بتقاطع شارعى الطيران وسيبوبة المصري ومن أسطح المبانى العامة مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومئذنة وسطح مسجد رابعة العدوية ومن أعلى مبنى جامعة الأزهر بطريق النصر التى قاموا باحتلالها ومن بعض الوحدات السكنية بالعقارات الكائنة داخل محيط الاعتصام، منصات لإطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة النارية التى سبق وأن أعدوها سلفا لهذا الغرض (رشاشات – بنادق ألية – بمادق خرطوش – طبنجات – أفردة خرطوش – فرد روسي ) بأن أطلق مجهولون من بين المتجمهرين أعيرة نارية صوب قوات الشرطة حال قيامهم بإسداد النصح
والإرشاد لتفرق تجمهرهم وفتح ممرا أمنا وحال قيامهم بفضه قاصدين من ذلك إزهاق روح أيا منهم فأحدثوا إصابة المجنى عليهم المبينة بتقارير الصفة التشريحية وبالتقاري الطبية المرفقة والتى أودت بحياتهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهاي على النحو المبين بالتحقيقات

كما قبضوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا على المجنى عليه المقدم محمد عليوة محمد الديب والملازم أول كريم عماد عبدالحليم حسن وهانى صالح أحمد محمد خليفة ومحمود السيد محمود وعبدالنبى عبدالفتاح إمبابى الطحان وأحمد رضا خليل السوسي و محمد فتحى مقبول احمد وحسن عبدالوهاب أحمد سلامة وشهاب الدين عبدالرازق ومستور محمد سيد على ومحمد كمال شفيق أحمد و أحمد فتوح أحمد زقزوق وهيثم محمد محمود و سلمان حلمى سلمان سلمان وإسلام على عبدالحفيظ مرسي وعلى جابر نظيم محمد ورمضان عماد رمضان و أحمد عبدالعزيز حسان وياسر أحمد عبدالباسط، واحتجزوهم بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك وفى غير الأحوال التى تصرح بها القوانين واللوائح بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سلفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .

وقاموا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا بالقوة والعنف القائمين على تنفيذ أحاكم القسم الأول من الباب الثانى من الكتاب الثانى من قانون العقوبات وكان ذلك أثناء وبسبب هذا التنفيذ بأن أطلقوا صوب قوات الشرطة المكلفة بتنفيذ الأمر القضائي الصادر من النيابة العامة انف البيان وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش وقذفوها بالحجارة وزجاجات الوقود المشتعلة (مولوتوف) وتعدوا عليها بالأسلحة البيضاء لحملهم على الامتناع عن تنفيذ هذا الأمر فنجم عن ذلك التعدى وتلك المقاومة مقتل المجنى عليهم من القوات المبينة أسمائهم ببندى الإتهام ث و ج وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى على النحو المبين بالتحقيقات .
كما سرقوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجنى عليهم المقدم محمد عليوة و محمود السيد محمود وشهاب الدين عبدالرازق و محمد كمال شفيق ورمضان عماد و هيثم محمود و أحمد عبالعزيز وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليهم بان استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام خصصوها لاحتجاز المواطنين وأوسعوهم ضربا وتعذيبا والذى ترك أثرا من القوانين واللوائح بأن استوقفوهم لدى منافذ تجمهرهم وداخل محيطه واقتادوهم عنوة إلى داخل غرف وخيام أعدوها لاحتجاز المواطنين داخل محيط تجمهرهم وأوسعوهم ضربا وتعذيبا بدنيا بالأيدي والأرجل والأدوات والأسلحة البيضاء والصواعق الكهربائية التى أعدوها سالفا لهذا الغرض محدثين إصاباتهم الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة على النحو المبين بالتحقيقات .
كما أحدثوا وآخرون مجهولون وآخرون توفوا عمدا بالمجنى عليهم الرائد محمد عبدالعال محمد يوسف وضباط وأفراد الشرطة المبينة أسمائهم بالكشوف وكمال صادق شنودة إصابات أعجزتهم عن أشغالهم الشخصية مدة تزيد عن عشرين يوما وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

وقاموا بتعطيل سير وسائل النقل العامل البرية بان أغلقوا جميع محاور ميدان رابعة العدوية بالقاهرة والشوارع المتفرعة منه بمتاريس من الطوب وإطارات السيارات والحجارة والبلدورات التى انتزعوها من الأرصفة ومواد البناء فشلت حركة المرور أمام وسائل النقل .
كما احتلوا بالقوة مبان ومرافق عامة مخصصة للنفع العام (مدرستى مدينة نصر الثانوية الفندقية وعبدالعزيز جاويش ومبنى إدارة الإسكان الخارجى فرع البنات برابعة العدوية التابع لجامعة الأزهر ومسجد رابعة العدوية وملحقاته ) بأن اقتحموها وتحصنوا بها واخفوا بداخلها أسلحتهم أنفة البيان واتخذوا منها وكرا لإخفاء جرائمهم ومن أسطح تلك المبان منصات لإطلاق الأعيرة النارية صوب قوات الشرطة وكان ذلك قسرا عن القائمين عليها من الموظفين العموميين حال كونهم عصابة مسلحة ألفها زعامتها المتهمون من الأربعة عشر الأول.
كما خربوا عمدا مبان وأملاك عامة مخصصة لمصالح حكومية للنفع العام (مسجد رابعة العدوية و قاعات المناسبات الملحقة به و مستشفي رابعة العدوية و مبنى الإدارة العامة للمرور و مدرسة عبدالعزيز جاويش و مدرسة مدينة نصر الفندقية و مبنى إدارة الإسكان الخارجى للبنات التابع لجامعة الأزهر وأعمدة الإنارة والحدائق وبلدورات الأرضية والبنية التحتية بميدان رابعة العدوية والطرق والمحاور المتاخمة له وعدد 2 مدرعة وعدد 42 مركبة شرطية متنوعة ) كما اتلفوا الأشجار والمزروعات بنهر الطريق وجعلوها غير صالحة للاستخدام وأطلقوا وابلا من الأعيرة النارية والخرطوش على مركبات الشرطة ورشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة إبان مشاركتها فى فض تجمهرهم وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابى وبغرض إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
كما اتلفوا عمدا أموالا ثابتة ومنقولة لا يمتلكوها المنقولات المملوكة لقاطنى محيط تجمهر رابعة العدوية ومن تم احتجازه داخل محيط التجمهر مما ترتب عليه جعل الناس وصحتهم وأمنهم فى خطر وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي.

كما خربوا عمد الكابلات الكهربائية المملوكة للدولة بأن أضرموا النيران بها فأتت عليها وترتب على ذلك إنقطاع التيار الكهربائي عن الأماكن التى تغذيها وكان ذلك تنفيذ لغرض إرهابي وبقصد إحداث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضي.
وحازوا مواد تعتبر فى حكم المفرقعات (كلورات البوتاسيوم ،أكاسيد معادن ) بدون ترخيص من الجهة الإدارية المختصة وبقصد استخدامها فى أنشطة مخلة بالأمن العام والمساس بالوحدة الوطنية والسلام الإجتماعى .
وحازوا أيضا أسلحة نارية ( رشاشات ،بنادق أليه ) مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وأسلحة نارية مششخنة "مسدسات " وأسلحة نارية غير مششخنة (بنادق، أفردة خرطوش،فرد روسي) بغير ترخيص وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام .
وحازوا ذخائر تستعمل على المسلحة سالفة الذكر حال كون بعضها غير مرخص لأى منهم بحيازتها أو إحرازها والبعض الأخر مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها وكان ذلك بأحد أماكن التجمعات وبقصد استعمالها فى الإخلال بالأمن والنظام العام
المتهم الأخير حاز مطبوعات ومنشورات معدة للتوزيع ولإطلاع الغير عليها تتضمن تحريضا على تغيير خارطة الطريق ومناهضة ثورة 30 يونيو وعلى قلب وتغيير النظم الأساسية للدولة وقلب نظام الحكومة المقررة وتحض على كراهيته والإزدراء به بغية عودة الرئيس المعزول

وبناءا عليه أمر المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام، النائب العام المساعد بإحالة القضية إلى محكمة جنايات القاهرة بدائرة محكمة استئناف القاهرة لمعاقبة المتهمين وفقا لمواد الاتهام والوصف الواردين بأمر الإحالة مع استمرار حبس المتهمين المحبوسين احتياطيا على ذمة القضية، كما أمر بضبط وإحضار المتهمين الهاربين المبين أسمائهم بأمر الإحالة ،وندب المحامين أصحاب الدور للدفع عن المتهمين، وإرفاق الصحيفة الجنائية للمتهمين وإعلان المتهمين بأمر الإحالة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.