محمد الصياد علاقة قوية ربطت بين الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر زميل الكفاح ورفيق السلاح وصديق العمر وشريك الثورة جمعت بينهم صداقة غير عادية منذ التخرج وحتى الوفاة رغم الخلافات الكثيرة والشائعات والمذكرات والتكهنات التي شابت انتحار المشير عبد الحكيم عامر ومدى علاقة الرئيس الراحل جمال عبد النصر بهذا الأمر وأثر نكسة يونيو 1967 في نفسه والمسئولية المشتركة التي تحملها الصديقين في السراء والضراء.
وحاولت "بوابة الفجر" من خلال الصور إبراز مدى عمق العلاقة التي جمعت بين الرفيقين في ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة التي خططا لها ونفذاها وسط نخبة من الضباط الشرفاء الأحرار بحق الذين حملوا هموم الوطن وبذلوا في سبيل حريته كل ثمين وغالى واضعين أرواحهم على أكفهم من أجل رفعة الأمة العربية بأثرها ولتبقى مصر "الكنانة" التي تدافع وتحمى وتبذل الغالي والثمين من أجل شرف هذه الأمة. 1. 2. صورة تجمع الرئيس عبد الناصر والمشير عامر أثناء التدريب على الرماية بالإسكندرية. 2- صورة للمشير عامر ينظف بدله عبد الناصر أثناء مأدبة غداء في نادي الضباط. 3- صورة للمشير عامر والرئيس عبد الناصر في الإسكندرية على شاطئ البحر. 4- صورة للمشير والرئيس أثناء أحد العروض العسكرية. 5- صورة للمشير والرئيس يستعرضان انتشار القوات وأوضاعها في اليمن. 6- صورة للرئيس عبد الناصر والمشير عامر في أعقاب عودة المشير من سوريا بعد انهيار الوحدة بين مصر وسوريا. 7- صورة للرئيس عبد الناصر والمشير عامر في صلاة الجمعة بأحد مساجد القاهرة. 8- صورة للرئيس عبد الناصر والمشير عامر ومجموعة من الضباط بمجلس قيادة الثورة. 9- صورة للرئيس جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر أثناء أحدى رحلاتهم الترفيهية في الإسكندرية. 10- جمال عبد الناصر وبجانبه عبد الحكيم عامر في مطعم نادي الضباط. 11- عبد الناصر مع رفاق الثورة محمد نجيب و عبد الحكيم عامر قبل الثورة 12- عبد الناصر وحكيم في حديث جانبي.