بعد سنوات من الفراق والبحث عن الابن المفقود، ساهم تحليل DNA فى جمع شمل أسرة بابنها الغائب عنها منذ 25 عاماً ، حيث تسببت صورة منشورة بالصدفة على مواقع التواصل الاجتماعى ، فى تعرف أقارب الشاب على ابنهم، ليتم التواصل بعدها مع السيدة التى نشرت الصورة والتى أكدت وجود الشاب فى محافظة الغربية، ليتم التواصل مع الشاب من خلال شباب العائلة و أشقائه الذين لم يراهم منذ كان طفلاً فى عمر ال 3 سنوات ويعود الشاب إلى محافظته قنا التى اختفى منها طفلاً طيلة عقدين ونصف من الزمان. مستريحين أسوان أشهرهم مصطفى البنك.. 3 نصابين استولوا على أموال الأهالي تحذير منظمة الغذاء.. ارتفاع أسعار ونقص الحبوب والقمح عالميا المحادثات والصورة لم تكن كافية لإثبات نسب الطفل التائه منذ 25 عاماً، ما استدعى أن يتوجه الأب والأم إلى محافظة الغربية، لمقابلة ابنهم والتأكد من حقيقة الأمر، وهو ما حدث فعلاً عندما ألتقى الوالدين مع ابنهم و شعراً من خلال حاستى الأبوة والأمومة بأن الذى أمامهم هو ابنهم التائه منذ سنوات، لكن كان لابد من اليقين التام لكلا الطرفين بأنهم من دم و أصل واحد فكان الإتجاه لتحليل ال DNA لإثبات النسب من عدمه بشكل قاطع.