قال السفير مصطفى عثمان إسماعيل، وزير الخارجية السوداني الأسبق ؛ إن مؤتمر الأزهر يدق ناقوس الخطر ويعيد الوعي بالقضية الفلسطينية بعد أن وصلت لما وصلت إليه. وأوضح «إسماعيل » في كلمته خلال مؤتمر الأزهر العالمي لنصرة القدس؛ أن الأزمة عربية بالتمام والكمال ‘ لذا تحتاج لوقفة ‘ وعلينا ان نستيقظ لان الأمة مستهدفة على كافة المستويات ؛ تراثا وحضارة واقتصادا وما نحوها.