قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء،إن الصورة فى لغة العرب تعنى التمثال،وأن الصور الموجودة فى عصرنا فهى بمثابة حبس الظل،منوها بأن الإمام محمد بخيت المطيعى المفتى السابق ألف كتابا بعنوان "الجواب الشافى فى إباحة التصوير الفوتوغرافى". وأضاف على جمعة، فى فتوى له على موقع دار الإفتاء، أن النبى كان يسمح بالعرائس أن يلعب بها فى المنزل ومر،لافتا إلى أن مهنة المصور الفوتوغرافى ليست حراما وأن التصوير الآن لم يعد انعكاس ضوء وتطور حتى وصل إلى الفيديو والتليفزيون. وأشار إلى أن المصور عليه أن يتحاشى تصوير المحرمات وعدم التركيز على عورات الناس.