حشدت الميليشيات الشيعية المتحالفة مع إيران رجالها في محاولة لاستعادة الرمادي، وفقا لما نشرته "واشنطن بوست". وأضافت الصحيفة أن آلاف الرجال المسلحين سينضمون إلى قوات الحكومة العراقية، ومنهم مقاتلون مخضرمون قاتلوا ضد الوجود الأمريكي في العراق، في محاولة لدحر مسلحي داعش، واستعادة الرمادي. ويذكر أن مسؤولي الولاياتالمتحدة والحكومة العراقية قلقون من استخدام الميليشيا العراقية في الأنبار، وهي قلب المناطق السنية، حيث يمكن أن يثير النزاع الطائفي.