إليسا : خطوة عزيزة !. نوال الزغبي: يا ألف مليون WEL»OME علي المسا !. هيفاء وهبي : BON AککI»EE MADMOISELLE في القاهرة التي تعاني من نقص المناعة !. إلين خلف : BIEN «ENIDA آنستي وشرفتي !. ليلي زغبي: يادي النور !. نانسي عجرم : .En kan habeebek asal...! قضينا ثلاث ساعات، أعزاءنا المشاهدين دون أن نشعر بالوقت، ضمن السهرة الممتعة التي ملأت قلوب جماهير القلعة الحمراء بالفخر والتفاؤل في انتظار الغد المشرق، مع محمود طاهر، رئيس النادي الأهلي. وننتقل الآن مباشرة إلي حديث الشفافية والصدق الذي ينتظره الملايين علي أحر من الجمر مع محمود طاهر، رئيس النادي الأهلي. علماً بأننا هنا نتقيد بالحياد التام بين جميع الأطراف، ولا ننحاز، كما هو واضح، إلي أحد. نحن هنا نقف علي نفس المسافة بالضبط بين محمود طاهر رئيس النادي الأهلي ومحمود طاهر رئيس النادي الأهلي.
فاتورة الكهربة، أصبحت صورة طبق الأصل من جباية الوالي أيام الاحتلال العثماني البغيض. كلما أوشك علي الإفلاس، نظراً إلي التبذير علي غرائزه: الجواري والغلمان والأطعمة والخمور، أرسل الغياش لضرب الفلاحين بالكرباج، إلي أن يسلموه كل ما يملكون: يا تدفع ورجلك فوق رقبتك، يا تعيش في الضلمة. وعلي الفاتورة، فيه حاجة بيسموها: ضريبة نظافة. أخشي أن يكون الشيء الوحيد الذي بقي من النظافة هو هذه الضريبة.
الناس نوعان: من يستحقون أن نحبهم. ومن لا يستحقون حتي أن «نكرههم.»