منها سم النحل.. أفكار طلاب زراعة جامعة عين شمس في الملتقى التوظيفي    إزالة عدد من مخالفات البناء بالقاهرة الجديدة    أسعار النحاس اليوم الجمعة 17-5-2024 في السوق المحلي    نحو دوري أبطال أوروبا؟ فوت ميركاتو: موناكو وجالاتا سراي يستهدفان محمد عبد المنعم    لاعبو الأهلي يؤدون صلاة العشاء باستاد رادس بتونس (صور)    اليوم، أولى جلسات محاكمة الفنانة انتصار بتهمة الشهادة الزور    اليوم، انطلاق امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 بالجيزة    سرقة محتويات مكتب تموين العجمي بالكامل    عمرو دياب يشعل حفل زفاف ريم سامي (فيديو)    طرق التخفيف من آلام الظهر الشديدة أثناء الحمل    أكثر من 1300 جنيه تراجعا في سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 18 مايو 2024    خبير اقتصادي: إعادة هيكلة الاقتصاد في 2016 لضمان وصول الدعم لمستحقيه    ماسك يزيل اسم نطاق تويتر دوت كوم من ملفات تعريف تطبيق إكس ويحوله إلى إكس دوت كوم    "الذهب في الطالع".. خبير اقتصادي: يجب استغلال صعود المعدن الأصفر    خالد أبو بكر: مصر ترفض أي هيمنة إسرائيلية على رفح    «الغرب وفلسطين والعالم».. مؤتمر دولي في إسطنبول    الاحتلال يحاول فرض واقع جديد.. والمقاومة تستعد لحرب استنزاف طويلة الأمد    وزارة الصحة الفلسطينية: شهيد و6 إصابات جراء غارة إسرائيلية على منزل بجنين    فيضانات تجتاح ولاية سارلاند الألمانية بعد هطول أمطار غزيرة    محكمة الاستئناف في تونس تقر حكمًا بسجن الغنوشي وصهره 3 سنوات    وسط حصار جباليا.. أوضاع مأساوية في مدينة بيت حانون شمال غزة    مسؤول: واشنطن تُجلي 17 طبيبًا أمريكيًا من غزة    «البوابة» تكشف قائمة العلماء الفلسطينيين الذين اغتالتهم إسرائيل مؤخرًا    إبراشية إرموبوليس بطنطا تحتفل بعيد القديس جيورجيوس    خالد بيومي: هذه نقاط قوة الترجي.. وأنصح كولر بهذا الأمر    اللجنة المشرفة على انتخابات نادي مجلس الدولة تعلن التشكيل النهائي(صور)    بالأسماء.. كولر يستقر على تشكيل الأهلي أمام الترجي    موعد مباراة الأهلي والقنوات الناقلة بنهائي دوري أبطال أفريقيا.. معلق وتشكيل اليوم وتاريخ المواجهات    أزمة في المنتخب الأولمبي قبل الأولمبياد (مستند خاص)    أستاذ علم الاجتماع تطالب بغلق تطبيقات الألعاب المفتوحة    ب الأسماء.. التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي مجلس الدولة بعد إعلان نتيجة الانتخابات    البابا تواضروس يلتقي عددًا من طلبة وخريجي الجامعة الألمانية    استعدادات المواطنين لعيد الأضحى 2024: البحث عن أيام الإجازة في القطاعين الحكومي والخاص    "دلوقتي حالًا".. مباشر جدول امتحانات الثانوية العامة 2024 thanwya في محافظة القاهرة    إصابة 6 أشخاص بطلقات نارية في معركة خلال حفل زفاف بأسيوط    سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه في بداية الأسبوع والعملات العربية والأجنبية السبت 18 مايو 2024    حظك اليوم برج الجدي السبت 18-5-2024 مهنيا وعاطفيا    هاني شاكر يستعد لطرح أغنية "يا ويل حالي"    «اللي مفطرش عند الجحش ميبقاش وحش».. حكاية أقدم محل فول وطعمية في السيدة زينب    حظك اليوم برج الدلو السبت 18-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    "الدنيا دمها تقيل من غيرك".. لبلبة تهنئ الزعيم في عيد ميلاده ال 84    عايدة رياض تسترجع ذكرياتها باللعب مع الكبار وهذه رسالتها لعادل إمام    دار الإفتاء توضح حكم الرقية بالقرأن الكريم    ارتفاع سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات السبت 18 مايو 2024    دراسة: استخدامك للهاتف أثناء القيادة يُشير إلى أنك قد تكون مريضًا نفسيًا (تفاصيل)    حدث بالفن| طلاق جوري بكر وحفل زفاف ريم سامي وفنانة تتعرض للتحرش    "الصدفة خدمتهما".. مفارقة بين حارس الأهلي شوبير ونظيره في الترجي قبل نهائي أفريقيا    الأرصاد تكشف عن موعد انتهاء الموجة الحارة التي تضرب البلاد    انطلاق قوافل دعوية للواعظات بمساجد الإسماعيلية    هل يمكن لفتاة مصابة ب"الذبذبة الأذينية" أن تتزوج؟.. حسام موافي يُجيب    فيديو.. المفتي: حب الوطن متأصل عن النبي وأمر ثابت في النفس بالفطرة    علماء الأزهر والأوقاف: أعلى الإسلام من شأن النفع العام    دعاء آخر ساعة من يوم الجمعة للرزق.. «اللهم ارزقنا حلالا طيبا»    محافظ أسيوط ومساعد وزير الصحة يتفقدان موقع إنشاء مستشفى القوصية المركزي    موعد عيد الأضحى المبارك 2024.. بدأ العد التنازلي ل وقفة عرفات    فريق قسطرة القلب ب«الإسماعيلية الطبي» يحصد المركز الأول في مؤتمر بألمانيا    الاتحاد العالمي للمواطن المصري: نحن على مسافة واحدة من الكيانات المصرية بالخارج    «الإفتاء» تنصح بقراءة 4 سور في يوم الجمعة.. رددها 7 مرات لتحفظك    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بيت العرب

صفاء حجازى : سيداتى وسادتى السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة عقد بمقر جامعة الدول العربية لاول مرة منتدى للمخترعين العرب جاءت هذه الفكرة من المركز العلمى العربى باعتبار متواصل مع الجامعة العربية من خلال مذكرة للتفاهم تبنى الامين العام لجامعة الدول العربية والادارة السعودية برياسة الامين العام المساعد دكتور التويجرى وانطلاق الامانة العامة على مدى يومين المخترعين العرب والداعم له المركزالعربى بحضور الامين العام لجامعة الدول العربية د. نبيل العربى وعدد من نوادى العلوم والمراكز البحثية والمهتمين من رجال الاعمال وشباب من 22 دولة من الدول العربية يحبوهم الامل فى بناء مجتمعاتهم العربية بافكار جديدة شارك كذلك فى هذا المنتدى مجلس الشباب العربى للتنمية المتكاملة برئاسة الدكتورة مشيرة ابو غالى والذى يهتم المجلس بقضايا الشباب الحضور المشارك فى هذا المنتدى تحدث عن وجود رافد جديد يرفع بالتنمية الشاملة والتى حتما ولابد ان تنهض وترقى بالاقتصاد العربى ونواتة الاولى هنا هو انعقاد المنتدى الاول للمخترعين العرب واكد الحضور كذلك على ضرورة رعاية هؤلاء الموهبين واصحاب براءات الاختراع ودعمهم من بداية مراعاة الفكرة حتى خروجهم بالمنتج النهائى يدخل ويخرج للحياة
محمد التويجرى : احمد الله سبحانة وتعالى ان فى بلادنا العربية نرى اليوم بين ابناءنا فى سن الثامنة والتاسعة وكذلك شبابا وشابات مخترعون فى سن الثامنة عشر والعشرين مختلف الاعمار فهذه نعمة من الله والاختراع يؤسس للبناء والحضارة لكن الاختراع بحد ذاتة لاينطلق ولا يعمل شيئا الااضافة علمية فقط ياتى بعد ذلك تفيل هذالا ختراع وتطويرة اما دفاعا عن الامة كتسليح الدفاع الجوى من ا ختراعات ندفع بها اضرار من يعتدى علينا ومن يريد ان يخل بهذه الامة اوان يكون اقتصاديا ايضا يعمل فى دفاع ولكنه دفاع اقتصادي وبناء اقتصادى ليبنى هذه الامة ومع هذه الشركات الكبيرة العملاقة التى ترونها فى كل من امريكا واوروبا واليابان والدول شرق اسيا الا من اختراعات صغيرة بدأت من هذه النواة من نواة الشباب والشابات
صفاء حجازى : تحدث امام الدكتور ايضا دكتورة مشيرة ابو غالى رئيس مجلس الشباب العربى للتنمية المتكاملة والتى تحدثت بدورها عن مساهمة العرب الاوائل فى بناء الحضارات الانسانية بفضل ابتكاراتهم التى اضاءات ظلام اوروبا
د. مشيرة ابو غالى : حتى ندرك من نحن علينا اولا ان نعرف قيمة انفسنا كعرب وماذا صنع الاجداد من امجاد خالدة اناروا بها العالم ففى الوقت الذى كانت تعيش فيه اوروبا فى ظلام كان المسلمون والعرب يعيشون فى عصرهم الذهبى للاسلام وقد ظهرت هذه الفترة العديد من الاختراعات منقبل المهندسين والمخترعين والعلماء من المسلمين فى مجال الزراعة والنقل والكيمياء ومستحضرات التجميل ومعاهد الميكانيكا والطب والعسكرية والملاحة والكثير من الابداعات والاختراعات التى خدمت العالم كله
صفاء حجازى : واختتم د. نبيل العربى اجتماع الجلسة الاولى بهذه الكلمة
د. نبيل العربى : تاثير الاختراعات التقدم نحو الامام وانا ما سعتة يثلج الصدر عما جاء فى هذا الموضوع وبالذات انى اجد شباب فى هذا السن اصغر عالم عربى يعنى مفيش حاجة تفرح اكثر من كده انا اهنيك من كل قلبى انا لدى حفيد من عمرك ولكن لا يخترع شئ المهم يكون هناك توجه عام منظم يعنى مخترعين فى كل مكان لو نظرنا فى تاريخ العالم كان فى حاجات فردية فى تجمع فى تشجيع نظرة عامة على هذا الموضوع وهو المطلوب فى المستقبل كل ما اقولة ربنا يوفقكم وانتم تمثلون فى واقع الامر مستقبل الامة العربية
صفاء حجازى : وخلال المنتدى قدم مهند جبريل ابو دومة وهو شاب سعودى دليلا لريادة الاختراع فى كتاب اهداه فقط ورغم كف بصرة الى ان افاق اخيرا من حياة الاستهلاك وقرر بنفسة الانتقال الى حياة الانتاج المليئة بالتحدى واقسم بكل اصرار على عدم التوقف عن بذل وقته وجهدة ومالة حتى يصبح لاحلامة مكان على ارض الواقع ولانتاجة مكان فى حياة الناس ولاسمة مكان فى تاريخ العظماء واتساءل انا بدورى هل تريد ان تصبح مشهورا او مغيرا للعالم من حولك سؤال يصعب الاجابة علية وكانت الاجابة عند هؤلاء بالايجاب طبعا هذه احلامهم وامانيهم المشروعة والممكنة اذا رات الدعم والرعاية ولما لا وقد كان المصباح الكهربى والذى احدث تغيرا جذريا فى الاساس فكرة وكذلك المحرك والطائرة وغيرها من الافكار التى دفعت عالمنا فتم تغيره تماما زياد الضرعاوى من بيت لحم الاول حدثنى عن اختراعك
زياد الضرعاوى : اختراعى نظارة الكترونية
صفاء حجازى : ماذا تفعل هذه النظارة
زياد الضرعاوى : مجتمعنا المدنى العربى الفلسطينى بالاخص جاله شلل نصفى ورباعى اى واحد بيحتاج مساعدة من الناس بسبب الظروف اللى عندنا نخترع شئ يساعدنا بد لا من مساعدة الاخرين فاخترعنا النظارة الالكترونية بيتم توصليها على الموتور موتور الكرسى او السيارة بتتحكم بالاتجاهات بالسرعة بالتوقف والسرعة نسبة امان 75%
صفاء حجازى : يعنى انت اخترعت نظارة الكترونية من خلال توصيلة معينة مع موتور سيارة كرسى متحرك تستطيع هذه النظارة ان تسير المعاق دون الاعتماد على اى حد حصلت عليها منين نظارة الاختراع من وزارة الاقتصاد الفلسطينية ولماذا لم تخرج الى النور
زياد الضرعاوى : ظروفنا لم تسمح
صفاء حجازى : ظروفكوا السياسية والا الاقتصادية
زياد الضرعاوى : السياسية
صفاء حجازى : السياسية انا سمعت ان فى معوقات من اسرائيل تجاه هذه النظارة
زياد الضرعاوى : القطع الالكترونية ما اتوفرت لتساعدنا فى اكمال
صفاء حجازى : يعنى انت الان محتاج لتمويل النظارة رغم ان ابناء فلسطين لديهم الكثير من جراء العمليات العسكرية الاسرائيلية اللذين لديهم اعاقات حقيقة جراء هذه العمليات
زياد الضرعاوى : فى كمان اعاقات ربانية حتى الاشخاص العاديين
صفاء حجازى : تكلفة هذه النظارة اد ايه
زياد الضرعاوى : تكلفتها من جوبنا الخاصة اناوشابين اثنين محمد السنباطى كانت 13 الف شيكل اى ما يعادل 2400 دينار اردنى التكلفة النهائية اللى توصلنا لتحرك النظارة وتوصلنا الموتور السيارة الكورسى الريسييفر او التليفزيون من 50 دولار الى 100 دولار
صفاء حجازى : ما فكرتش تعرض هذه النظارة الطبية ان جاز التعبير على شركات طبية تتبناها
زياد الضرعاوى : اسم الضفة الغربية بيلغى الموضوع كله
صفاء حجازى : بمجرد ان براءة الاختراع خارجة من الضفة الغربية افهم ان فى تقييد من اسرائيل على مثل هذه الافكار ان تخرج من الفلسطينيين جربت فى مصر
زياد الضرعاوى : لأ انا لحظة تبليغ المؤتمر بهذا كان لحظة وفاة الوالد فاتركت السوان وجئت على مصر علشان تعرض
صفاء حجازى : انشاء الله فتحة خيرالبقاء لله فى الوالد عندك افكار اخرى غير النظارة الالكترونية
زياد الضرعاوى : انشاء الله
صفاء حجازى : انشاء الله التقيت بعدد من المهتمين والباحثين فى مراكز العلوم وبدون ترتيب مسبق سواء بالكاميرا او بالحديث تحدثنا عن الكثير وبتلقائية عن افكار لو طبقت لتغير واقع حياتنا تماما الا ان غياب الارادة والادارة كان العائق وراء تحقيق هذه الافكارالى واقع معاش تحدثوا عن هذه المشاكل بتلقائية وكانت هذه الندوة
د. وفاء عامر : انا وفاء عامر امين عام مجلس علماء مصر للتنمية والاستثمارده مجلس تطوعى وده اول مجلس على مستوى مصر والوطن العربى مجلس علماء تطوعى غير محسوب على اى تيار لا علمى ولا مادى ولا تمويلى ولا يقبل اى تبرعات ولا اى منح ولكنه هو اسس سنة 2009 لما لاقينا كلنا بنسافر وخبرات على مستوى العالم لكن احنا مش عارفين نطبق هذا الموضوع فى مصر مشاكل التطبيق مشاكل رؤية خلينا نقول صانع القرار فى مصر او فى الوطن العربى يتبنى فكرة او يتبنى رؤية يقول ان انا عندى عايزاشتغل فى مجال الطاقة المتجددة تحل محل الطاقة المحلية 20 % لمدة اد ايه وهعمل لها تقييم خلينى اقول لو انا عندى فى دولة زى مصر وهى قائدة العلم والعلماء على مستوى الوطن العربى 25 الف براءة اختراع تكلف كل عام مخترعها ان هو كل سنة بيقدم ريبورت وبيدفع فلوس علشان يفضل يحافظ على ان الاختراع ده باسمة كان انا باعاقب المخترع المصرى على انه اخترعوا ده ومحدش يقولى ان انا باكرمة وبادى له شهادة تكريم العالم والمخترع هو انه يشوف فكرتة مطبقة على حياة عينة حتى لو دفع فيها التكريم الحقيقى انى كما اقدر اشجع الشباب اذا كنت عايز اشجع الشباب انى اخذ فكرة من هذه الافكار واطبقها يقوم كل واحد يقول للثانى خلى بالك فكرة فلان لما عملها الحكومة تبنته فا من قضلك روح قدم للحكومة ادى مصداقية للحكومة ادى مصداقية للبلد ادى امل للشباب اللى بيروح يشتغل وبيموت فى البحر وهنا قاعد بيخترع مش لاقى حد يتبنى لكن كل سنة انا بادفعة عقابا له ان هو يجى يدفع فلوس على براءة اختراعة لا اديتة فلوس ولا حضنتة ولا عملت له ارضية ولا امل هو بيحبط مش عارفة الصراحة اعتقد ان احنا باذن الله برؤية الشباب الجميل اللى هو جيل المستقبل اعتقد ان حنا باذن الله هنعدى الخطوة وهنعديها بنجاح لكن ينقصنا حاجة ينقصنا ان احنا يبقى عندنا ايمان بربنا ايمان بالبلد دى
صفاء حجازى : ايمان بانفسنا زى ما سمعت من احد المتحدثين د.احمد حسين عبد المجيد دكتوراه فى التغذية جامعة عين شمس زى ما سمعت واحد من المتحدثين قال ايه انا لما اشوف حريقة فى بيت الطبيعى ان انا اروح اطلفيها مش هلقى امامها قصيدة شعر فعلا احنا محتاجين تكاتف جماعى صعب ان انا اعتمد النهاردة على دولة او الدولة بالشكل المعروف انما هو كل ماهنالك مطلوب انها تتبنانى يعنى تسهل لى الاجراءات انما مسالة ان انا احول المخترع او براءة الاختراع الى منتج يخلق لى فرص عمل يقضى لى على بطالة يساعدنى فى عملية التنمية
د. احمد حسين : الا تسرق المخترع
صفاء حجازى : ازاى دى جديدة
د. احمد حسين : اى مخترع تبع جهة بحثية لازم يكتب ويقول تبع جهة بحثية له الجهة البحثية لو جاءت براءة الاختراع الجهة البحثية تاخذ 75% والمخترع ياخذ 25% فى كم كبير من براءات الاختراع الى اليوم لم يسجل والدولة بتسرق المخترع وبتسرق مجهودة كونها انها طلعتة عالم اناعندى كم عدد من الدكاترة موجودين وباحثين كام واحد مع براءة فى احد الاختراعات انا عرضتها على الزراعة السابق قصة انفلونزا وقالوا الست ماتربيش فى المنزل انا عملت عشة زى الشنطة تتفتح وتتقفل والست ما تلمسش الفراخ عرضتها علىوزارة الزراعة وهيئة الموافقا البريطانية موافقين عليها محافظ القليوبية السابق المستشار عدلى حسين قلت له دى هدية وانامش عايز اى مبلغ من المال الموضوع عايز ارادة عندنا فكر وبنعملة بس فين الارادة اللى تنفذ الافكار كثيروبعدين الست دى لازم بقدم لها خدمة حافظت على السلالات من عصر الفراعنة الى يومنا هذا
صفاء حجازى : مين الست دى
د. احمد حسين : الست اللى بتربى فى البيت معندناش ولا مزرعة للبط البلدى ولا الوز ولا الحمام الحاجات دى هتنقرض الست هى اللى حافظت عليها من عهد الفراعنة الى يومنا هذا واجى اقولها ماتربيش يبقى احنا كده خلاص كل السلالات بتعتناهتروح مفروض اقدم لها نموذج ان الست لا تلمس الفراخ بايديها نهائى قدمتة فى الوزارة وموافقة علية فوجئت ان منزلين حاجة ان الست تلبس جوانتى فى ست هتربى فراخ بجونتى
صفاء حجازى : تعنت من الدولة والنظام الادارى والا عدم دراية
د. احمد حسين : دائما الفكر الجديد له اعدائة معلش عندى فكرة عايز اطبقها عايز قرار سيادى ده مش موجود احنا مش هنتطور الا بوجود هذه الارادة انا ودكتورة وفاء بنحاول نغير الفكر الجديد ان هو اللى يمشى لازم نعيش بفكر ان احنا عايشين فى واحة ونقطة الميه عندنا غالية والمية محدودة لازم نعيش هذا الفكر المصريين مش عايشين هذا الفكر
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : رئيس قسم الخضروات البستانية بالمركز القومى للبحوث ورئيس جمعية ال صفاء حجازى : رئيس جمعية المورنجا –هى بقى ليها جمعية ؟
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : تباعة لوزارة التضامن الاجتماعى مشهرة وفيها اكثر من 85 باحث والمورنجا اصلها مصرى
صفاء حجازى : د. المورنجا كما نعلم تم الاستفادة منها فى مجال تخفيض الوزن للاسف الشديد تم حصرها فى مسالة تخفيض الوزن علما بان لها فوائد اخرى
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : نبات مصرى اصيل من 3000 سنة قبل الميلاد كان يستخدم فى مصر واتنقل من مصر الى الهند بعد 1000 سنة من استخدامها واندثرت من مصر نهائى وبدات تنتشر فى العالم كلة سميت فى جنوب شرق اسيا شجرة الحياة لانها تدخل فى جميع مناحى الحياة تنقى المياة اسمها فى السودان واثيوبيا شجرة الرواق النحل يعيش على الازها ر بتعتها لمدة 8 شهور فى السنة وده ما بيحصلش فى اى شجرة ثانية اوراقها تحتوى على 7 اضعاف فيتامين سى الموجود فى البرتقال تحتوى على 3 اضعاف البوتاسيوم الموجود فى الموز4 اضعاف فيتامين ا الموجود فى الجزرتحتوى على 4 اضعاف الكالسيوم الموجود فى الحليب هى عبارة عن صيدلية نامية ممكن تكون موجودة فى كل شوارعنا
صفاء حجازى : هل عادت الى مصر
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : عادت
صفاء حجازى : والا تم استيرادها من الهند
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : لألأ فضل ربنا من 3 سنين 2010 انا كنت فى زامبيا وسمعت اول مرة فى حياتى انا بقالى 30 سنة فى مجال الزراعة وسمعت اول مرة كلمة مورنجا فى زامبيا لما رجعت لمصر بحثت عن المورنجا لاقيتها اصلها مصرى من 3 الالاف سنة قبل الميلاد وبدات اعمل لها اكثار كان فى مصر 3 شجرات او 4 موجودين كنماذج فى الحدائق العامة وبعض الاشجار فى الصحراى المصرية بدأنا نعمل لها اكثار فى مصر عندنا حوالى 60 الف شجرة مورنجا مثمرة عندنا فوق ال 200 فدان لانتاج الاورق حش زى البرسيم لانها ممكن تدخل فى الاعلاف الحيوانية فترة الصيف لا تحتاج مياة تتحمل الملوحة زى الزيتون تتحمل الجفاف غير شرهه للتسميد وهذا النبات زاخر زاخر بالمضادات الحيوية والفطرية والبكتيرية لاتصاب لاتحتاج رش مبيدات وليس لها امراض مسجلة
صفاء حجازى : لو اكثرت فى زراعتة يمكن اصدرة الى الدول المختلفة
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : سعره العالمى عالى جدا يوجد ايدى عاملة يمكن ان يبنى على حواف المزرعة 60 مصنع مختلف لانتاج الزيت فيها 40%زيت مصانع الاسمدة
صفاء حجازى : د حضرتك تبنيت
د. هاشم محمد الحبشى : بالمعهد العلمى العربى حاصلب على براءة اختراع فى تنمية النان كربون تحويل الزيت الى انابيب كربون هو عصب الصناعة المستقبلية نحولة الى صلابة اقوى من الحديد مائة مرة واخف من الالمونيوم 10 مرات
صفاء حجازى : حاصل على براءة اختراع فى هذا الموضوع
امريكية
د. هاشم محمد الحبشى : راجع السعودية انشئ الوحدة البيلوجية
صفاء حجازى : فى رعاية من الدولة
د. هاشم محمد الحبشى : فى رعاية ودعم
صفاء حجازى : ما الذى جاء بكل للمنتدى المحتضن لبراءات الاختراع
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : هى نفس الفكرة عند جميع الدكاترة كلنا بنصب لهدف واحد
صفاء حجازى : هل سترفع سعره
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : انا عندى اهداف واضحة جدا بامر الله ساكون سنة 2015 اكبر مصنع على مستوى العالم والسبب توفر المادة الخام
صفاء حجازى : الاختراعات اللى ممكن نقدمها لخلق فرص عمل زى ايه حضرتك
د. وفاء عامر : موضوع الطاقة اللى هو حديث الناس وحديث الكهربة والمشكلة اللى جاية فى الصيف اللى احنا مش عارفين نعمل فيها ايه يمكن د. جمال عثمان احد خبراء الطاقة المتجدده واستاذ يجامعة المنصورة كان مدعو للحضور النهاردة بس هو عمل دراسة تطوعية بيقول لو انا غيرت 2 مليون سخان كهرباء الى طاقة شمسية هوفر نص طاقة كهربة السد العالى ونقدر نعمل هذا المو ضوع فى سنة ونص الهيئة العربية للتصنيع لو استوردت الفوتو سل او بدأت تصنعها فى مصر بتقنية صينية رخيصة كمان نوفر مية وهنعمل بيئة وناخذ منح من الدول اللى بتعمل برامج للحد من تلوث المناخ اقدر اعمل حاجات كثير جدا مش عارفة ليه احنا مصرين ان احنا نعمل محطات بالطاقة الحرارية بالمازوت والبنزين تانى واعمل
صفاء حجازى : مصالح دول مصالح دول يا دكتورة مش مصالح مواطنين
د. وفاء عامر : اللى خلانى اشارك النهاردة هل ياترى العالم العربى الشعب العربى كله وصانعى القرار امتى هيحسوا فيمة العالم العربى وقيمة افكارة
صفاء حجازى : تعالى نحس بنفسنا بمعنى اناممكن اتبنى فى بيت العرب فكرة اختراع كل اسبوع ونتابعة وعامل ايه وافكارة ايه ودراسة الجدوى بتعتة ايه وبيقدم ايه وهينتج اد ايه وهيشغل كام
د. وفاء عامر : معانا د. احمد حسين عمل خمس اختراعات وبيحارب وبيحاول بنفسة عشان د. ابو الفتوح عمل انتاج بذور الخضرفى ليبيا اللى بتصدر للعالم دلوقتى ومحدش تبنى افكارة فى مصر احنا بنستورد طمى علشان نحطه على عليقة الدواجن فى مصرواحنا الطمى بتعنا الدرجة الاولى على مستوى العالم كلها مصالح ناس كلها تربيطات خلينا نشتغل مرة على ارضية هذا الوطن والوطن العربى ومصر علشان نقدرنحقق حاجة هل من مستمع يستمع الى راى العلماء والافكار ايه كل ما يهمهم ان يروا افكارهم تطبق فى مصر السعودية العراق كلها بتخدم نفس المنظومة لان كلنا بينظر الينا بره على اننا العالم العربى مصر والعالم العربى بيستورد كل بذور الخضر اللى بيزرعها الطماطم والبطاطس والكنتالوب والخيارمع ان اصول هذه الانواع موجودة فى الوطن العربى واحنا الاصول طلعت من هنا ترجع لنا من برة وتتباع لنا بمليارات الدولارات فى العام اذا انا اقدر اوفر على الاقل مليار دولار استيراد امهات البذور لو انتجتها فى مصر واصدرها للسعودية او العراق او لان كل الدول العربية بتستوردها
صفاء حجازى : المشكلة فى ايه يادكتورة
د. وفاء عامر : صانع القرار العر بى مازال واتحمل مسئوليتها مازال يؤمن بالعقل العلمى العربى
صفاء حجازى : زى ما بيتقال بردوا بالعربى زمار الحى لا يطرب
د. وفاء عامر : تمام
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : لو جه له برنيطة هينفذ له
صفاء حجازى : تمام
د. وفاء عامر : لما اروح دول على مستوى العالم يقولوا انت بتفكرى فى ازاى نقدر نحارب الجفاف دول اروبية زى السويد مثلا اعلمهم ازاى نحارب الجفاف باستخدام محاصيل مصرية ومحدش فى هذه الدولة قدر يسمع هذا الكلام مش بس فى مصر فى الدول العربية د. احمد حسين : للاسف كل افكارنا ان جاءت من الخواجه بيقبلوها هنامفيش ثقة واحنا مستعدين نقدم نماذج مصر لحد سنة 1960 كانت تصدر انتاج القرية من البيض لانتجلتراوده مذكورفى دفاتر وزارة الزراعة سنة 1960 بيض وفراخ
د . ابو الفتوح محمد عبد الله : احنا بنصدر ب 2.6 مليار جنية سنويا بذور خضر فى مصر بنستورد 62% من انتاجنا انا سافرت ليبيا سنتين عملت لهم اكتفاء ذاتى فى بذور الخضر ل 16 محصول لما رجعت مصر لقيت الحبوب اللى انا عاملها متصدرة لمصر وبتتباع فى منفذ التقاوى هنا فى وزارة الزراعة
صفاء حجازى : بيصدروا لمصر من ليبيا
اديب سليمان البلوشى 9 سنوات من دولة الامارات العربية مهتم بالاختراع وبراءة الاختراع بتحضر النهاردة النادى للمخترعين العرب هتقدم ايه للمخترعين العرب
الطفل أديب سليمان البلوشى : هقول لهم ابدا ابدا لا تستسلموا ولوفشلت حاول وتحاول وتحاول حتى لو 100 مرة تحاول
صفاء حجازى : ايه اللى خلاك تهتم بمجال الاختراع والمخترعين العرب والافكار اللى من هذا النوع
الطفل أديب سليمان البلوشى : انا احل مشكلة بالاختراع
صفاء حجازى : مش 9سنوات صغير على مثل هذه الافكار
الطفل أديب سليمان البلوشى : مافى دعم فى المدرسة فى دروس لكن اروح للبروفسر اللى انا عارفة
صفاء حجازى : ايه المشكلة اللى قابلتك وحسيت ان انت لازم تحلها ؟
الطفل أديب سليمان البلوشى : الحذاء الطبى
صفاء حجازى : ايه ده
الطفل أديب سليمان البلوشى : ابى يلبسة هو يحتاج للمشى انا احاول اخلية واتر بروف رجل عادية واللى فيها الحذاء
صفاء حجازى : مفروده
الطفل أديب سليمان البلوشى : ولو بده يجلس لازم يسحب نفسة
صفاء حجازى : انت عملت ايه علشان تحل له المشكلة بتاعت الجهاز اللى فى رجلية فكرت اخلية واتر بروف يقدر يسبح فيه ويكون ما يكون ثقيل علشان هو بيسبح فيه لو كان ثقيل ما بيقدر يتحمل وجاءنى فكرة عمل باب للقط و الكلب يفتح بالموجات الصوتية
صفاء حجازى : انا باشكرك .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.