كشفت المعارضة الإيرانية أسرار مثيرة تهريب السلاح للحوثيين ومنها أسماء الشركات التي تقوم بتهريب الأسلحة من إيران إلى اليمن بإشراف الحرس الثوري النافذ في صناعة القرار وذلك وفقا لما ذكره موقع "يمن برس" . وقالت المعارضة وفقا للموقع : إن ثلاث شركات للملاحة البحرية عائدة للحرس تقوم بتهريب السلاح إلى اليمن، ومن هذه الشركات شركة "آدميرال" للملاحة البحرية وهي مملوكة لأبناء علي شمخاني القائد السابق لبحرية قوة الحرس وبدأت نشاطها عام 2012، وكذا شركة "حافظ دريا آريا" للملاحة وهي من الشركات الملاحية العاملة في خدمة قوة الحرس وتستخدم الأرصفة في موانئ عسلوية وبندرعباس وبوشهر لحمل سلع قوة الحرس ، وذكرت أن اسم مدير شركة"حافظ دريا آريا" يدعى "كشاورز".
كما أكدت أن 90 رصيف بحري وحوالي 45 بالمائة من الأرصفة الرسمية الإيرانية مملوكة للحرس الثوري الإيراني، وهو يستخدم هذه الأرصفة لإرسال السلاح إلى دول خارجية ومنها اليمن.
وأشارت إلى أن الحرس بدأ بتأسيس أرصفة الموانئ عام 1982، ثم توسع نشاطها حتى وصل إلى درجة لا يحق فيها لأي مسؤول إيراني الرقابة على نشاطات قوة الحرس في توريد السلع عبر الأرصفة البحرية أو الحدود البرية والجوية.
وأوضحت أن للحرس الثوري رصيف في جزيرة طنب الصغرى الإماراتية المحتلة يستقبل الشحنات بكمية 100 ألف طن، وله رصيفان في جزيرة طنب الكبرى الإماراتية المحتلة خصص لواء مستقلا لحمايتهما، بالإضافة إلى رصيفين في جزيرة أبو موسى تتم حمايتهما من قبل لواء المغاوير ومشاة البحرية. كشفت المعارضة الإيرانية أسرار مثيرة تهريب السلاح للحوثيين ومنها أسماء الشركات التي تقوم بتهريب الأسلحة من إيران إلى اليمن بإشراف الحرس الثوري النافذ في صناعة القرار وذلك وفقا لما ذكره موقع "يمن برس" . وقالت المعارضة وفقا للموقع : إن ثلاث شركات للملاحة البحرية عائدة للحرس تقوم بتهريب السلاح إلى اليمن، ومن هذه الشركات شركة "آدميرال" للملاحة البحرية وهي مملوكة لأبناء علي شمخاني القائد السابق لبحرية قوة الحرس وبدأت نشاطها عام 2012، وكذا شركة "حافظ دريا آريا" للملاحة وهي من الشركات الملاحية العاملة في خدمة قوة الحرس وتستخدم الأرصفة في موانئ عسلوية وبندرعباس وبوشهر لحمل سلع قوة الحرس ، وذكرت أن اسم مدير شركة"حافظ دريا آريا" يدعى "كشاورز". كما أكدت أن 90 رصيف بحري وحوالي 45 بالمائة من الأرصفة الرسمية الإيرانية مملوكة للحرس الثوري الإيراني، وهو يستخدم هذه الأرصفة لإرسال السلاح إلى دول خارجية ومنها اليمن. وأشارت إلى أن الحرس بدأ بتأسيس أرصفة الموانئ عام 1982، ثم توسع نشاطها حتى وصل إلى درجة لا يحق فيها لأي مسؤول إيراني الرقابة على نشاطات قوة الحرس في توريد السلع عبر الأرصفة البحرية أو الحدود البرية والجوية. وأوضحت أن للحرس الثوري رصيف في جزيرة طنب الصغرى الإماراتية المحتلة يستقبل الشحنات بكمية 100 ألف طن، وله رصيفان في جزيرة طنب الكبرى الإماراتية المحتلة خصص لواء مستقلا لحمايتهما، بالإضافة إلى رصيفين في جزيرة أبو موسى تتم حمايتهما من قبل لواء المغاوير ومشاة البحرية.