دعت المؤسسة المصرية لحماية الدستور، برئاسة رئيس لجنة الخمسين لإعداد دستور 2014 عمرو موسى، الدولة المصرية، بمكاشفة الرأي العام بكل المعلومات المرتبطة بالإستهداف " الإرهابي" للمواطنيين المصريين المسيحيين بمدينة العريش. جاء ذلك خلال، بيانها اليوم الأحد، لإدانة الحادث، الذي وصفه بأنه جُزء من مشروع التنظيمات الإرهابية لإثارة الفتنة بين أبناء مصر، مُشيراً إلى أن ما يحدث ضد المواطنين المسيحيين فى العريش خلال الأسابيع حلقة من حلقات استهدافهم في كل أنحاء البلاد، بما في ذلك العاصمة نفسها، مثلما حدث بتفجير الكنيسة البطرسية الاخير. وتابعت، أن أبناء العريش هم الأكثر تعرضاً لإجرام الجماعات الإرهابية بحكم الظروف الخاصة بهذه المنطقة ، لافتة إلى أن الإعتداء على المواطنين المسيحيين وتهجيرهم من ديارهم اعتداء على المصريين جميعا وخرقا للمبادىء والحقوق والحريات الأساسية التى كفلها الدستور لجميع المواطنين، ويُحقق هدف الجماعات الإرهابية في ضرب وحدة النسيج الوطنى والتماسك الإجتماعي الذي عُرف به المصريين. كما طالبت، الدولة بتوفير الحماية لحياة المواطنين المصريين جميعا ، وفى مقدمتهم الأقباط، مُطالبة المجتمع المدني بعم جهود الدولة بمساعدة أسر الضحايا وتقديم كل العون للمواطنين المضارين؛ لأن المشاركة المجتمعية أساسية لتعويض الخسائر المادية والأهم لتخفيف الآلام النفسية واحتضان المضارين من الأعمال الإرهابية. دعت المؤسسة المصرية لحماية الدستور، برئاسة رئيس لجنة الخمسين لإعداد دستور 2014 عمرو موسى، الدولة المصرية، بمكاشفة الرأي العام بكل المعلومات المرتبطة بالإستهداف " الإرهابي" للمواطنيين المصريين المسيحيين بمدينة العريش. جاء ذلك خلال، بيانها اليوم الأحد، لإدانة الحادث، الذي وصفه بأنه جُزء من مشروع التنظيمات الإرهابية لإثارة الفتنة بين أبناء مصر، مُشيراً إلى أن ما يحدث ضد المواطنين المسيحيين فى العريش خلال الأسابيع حلقة من حلقات استهدافهم في كل أنحاء البلاد، بما في ذلك العاصمة نفسها، مثلما حدث بتفجير الكنيسة البطرسية الاخير. وتابعت، أن أبناء العريش هم الأكثر تعرضاً لإجرام الجماعات الإرهابية بحكم الظروف الخاصة بهذه المنطقة ، لافتة إلى أن الإعتداء على المواطنين المسيحيين وتهجيرهم من ديارهم اعتداء على المصريين جميعا وخرقا للمبادىء والحقوق والحريات الأساسية التى كفلها الدستور لجميع المواطنين، ويُحقق هدف الجماعات الإرهابية في ضرب وحدة النسيج الوطنى والتماسك الإجتماعي الذي عُرف به المصريين. كما طالبت، الدولة بتوفير الحماية لحياة المواطنين المصريين جميعا ، وفى مقدمتهم الأقباط، مُطالبة المجتمع المدني بعم جهود الدولة بمساعدة أسر الضحايا وتقديم كل العون للمواطنين المضارين؛ لأن المشاركة المجتمعية أساسية لتعويض الخسائر المادية والأهم لتخفيف الآلام النفسية واحتضان المضارين من الأعمال الإرهابية.