قال الحسين حسان مؤسس حملة مين بيحب مصر ان الكافيهات أصبحت المشروع التجاري المفضل لمن ليس له مهنة. وتابع حسان أن ظاهرة انتشار المقاهى في مصر يقف اغلب المحافظون وروساء الاحياء عاجزون عن مواجهته خاصة المقاهى غير المرخصة. واشار حسان انه لا تتوافر دراسة اجتماعية لحل مشكلة الكافى هات فى مصر وأقترح أن يتوقف الأمر في المرحلة الراهنة عند تقنين إغلاقها كتحديد مواعيد لساعات العمل ومراقبة إيراداتها لسداد الضرائب. واشار حسان ان محافظة القاهرة تضم 150 ألف مقهى و22 ألفاً فقط منها مرخص، مما يفقد الدولة اكثر من 22 مليار جنية ضرائب سنويا على الدولة، والغريب أن عدد المقاهي في العاصمة في عام 2008 طبقاً للإحصائيات بلغ 15 آلاف مقهي وهو ما ينذر بكارثة حقيقية ففي خلال 10 أعوام ارتفع عددها نحو 10 أضعاف. وتابع انه يصل عدد المقاهي والكافيهات علي مستوي محافظات مصر في المتوسط إلى 2مليون مقهي تقريباً. واوضح حسان ان اصحاب الكافيهات يلجون إلي المحليات كبديل لوزارة السياحة التى ترفع تكلفة استخراج الترخيص. واوضح حسان ان الباب الخلفى لفتح اى مقهي بأى منطقة دون إذن أو تصريح فإن كل ما هو مطلوب منح كل فرد من أفراد الحملات الخاصة بالاشغالات 100 جنيهات أو 200 جنيهاً علي سبيل الإكرامية وعدم وضع الكراسي خارج المقهي إلا بعد الظهر وأن تتقدم لرئيس الحي بطلب فتح كافيه سياحي أو مقهي وعندما يأتي إليك أي مسئول تؤكد له أنك في طريقك لاستخراج رخصة. اوضح حسان انه يوجد أكثر من 800 ألف بلطجي ومسجل خطر في محافظات مصر وانه اكثر من70 فى المائة منهم يعملون فى الكافى هات غير المرخصة و يرتكبون كل يوم شتى أنواع الجرائم. واكد حسان ان القوانين الخاصة بالرقابة على الكافيهات غير رادعة وغير مفعلة. واوضح انة رغم وجود قانون البيئة رقم 4 لسنة 1994 والمعدل بالقانون رقم 9 لسنة 2009 يلزم أصحاب المقاهي بضرورة تقنين أوضاعهم البيئية حتي لا يتم توقيع غرامات عليهم تتراوح بين ألف إلى 20 ألف جنيه وفي حالة تكرار المخالفة فإن العقوبة تصل إلى حد إغلاق المقهى الا انه غير مفعل وطالب حسان بتغليظ العقوبات حتي تصل الي الحبس من أجل تصحيح الأوضاع. قال الحسين حسان مؤسس حملة مين بيحب مصر ان الكافيهات أصبحت المشروع التجاري المفضل لمن ليس له مهنة. وتابع حسان أن ظاهرة انتشار المقاهى في مصر يقف اغلب المحافظون وروساء الاحياء عاجزون عن مواجهته خاصة المقاهى غير المرخصة. واشار حسان انه لا تتوافر دراسة اجتماعية لحل مشكلة الكافى هات فى مصر وأقترح أن يتوقف الأمر في المرحلة الراهنة عند تقنين إغلاقها كتحديد مواعيد لساعات العمل ومراقبة إيراداتها لسداد الضرائب. واشار حسان ان محافظة القاهرة تضم 150 ألف مقهى و22 ألفاً فقط منها مرخص، مما يفقد الدولة اكثر من 22 مليار جنية ضرائب سنويا على الدولة، والغريب أن عدد المقاهي في العاصمة في عام 2008 طبقاً للإحصائيات بلغ 15 آلاف مقهي وهو ما ينذر بكارثة حقيقية ففي خلال 10 أعوام ارتفع عددها نحو 10 أضعاف. وتابع انه يصل عدد المقاهي والكافيهات علي مستوي محافظات مصر في المتوسط إلى 2مليون مقهي تقريباً. واوضح حسان ان اصحاب الكافيهات يلجون إلي المحليات كبديل لوزارة السياحة التى ترفع تكلفة استخراج الترخيص. واوضح حسان ان الباب الخلفى لفتح اى مقهي بأى منطقة دون إذن أو تصريح فإن كل ما هو مطلوب منح كل فرد من أفراد الحملات الخاصة بالاشغالات 100 جنيهات أو 200 جنيهاً علي سبيل الإكرامية وعدم وضع الكراسي خارج المقهي إلا بعد الظهر وأن تتقدم لرئيس الحي بطلب فتح كافيه سياحي أو مقهي وعندما يأتي إليك أي مسئول تؤكد له أنك في طريقك لاستخراج رخصة. اوضح حسان انه يوجد أكثر من 800 ألف بلطجي ومسجل خطر في محافظات مصر وانه اكثر من70 فى المائة منهم يعملون فى الكافى هات غير المرخصة و يرتكبون كل يوم شتى أنواع الجرائم. واكد حسان ان القوانين الخاصة بالرقابة على الكافيهات غير رادعة وغير مفعلة. واوضح انة رغم وجود قانون البيئة رقم 4 لسنة 1994 والمعدل بالقانون رقم 9 لسنة 2009 يلزم أصحاب المقاهي بضرورة تقنين أوضاعهم البيئية حتي لا يتم توقيع غرامات عليهم تتراوح بين ألف إلى 20 ألف جنيه وفي حالة تكرار المخالفة فإن العقوبة تصل إلى حد إغلاق المقهى الا انه غير مفعل وطالب حسان بتغليظ العقوبات حتي تصل الي الحبس من أجل تصحيح الأوضاع.