لأن نجيب ساويرس يعلم جيدا طبيعة المجتمع المصرى وأشخاصه، ببساطة شديدة ولأنه مصرى من الدرجة الأولى، وتجرى في عروقه الجينات نفسها، من التنكيت والتبكيت، فقد كان مع القارئ مثل عنوان كتابه الأول«من غير لف ودوران».. شديد الصراحة والوضوح والبساطة، قائلا في (...)