كان لقائى بالإعلامى والإذاعى المخضرم وجدى الحكيم رحمه الله بمثابة مدرسه للحياة الإعلامية التى تعلمت فيها أن الإعلام ليس فقط مهنة أو حرفة ولكنه قبول يهبه الله لمن يحبه وبالتالى يحظى بحب الناس ويصدقون كل ما يقوله، وأن صوت المذيع يحتاج إلى رعاية وتنظيم (...)