أمام أحد محال الكشرى الشهيرة، وقف يركن الموتوسيكل الخاص بالعمل، وجهه الهادئ الملامح وابتسامته كانت توحى بأنه يعيش بقدر كبير من الرضا والسعادة.
إبراهيم عادل 25 عاماً، حاصل على بكالوريس سياحة وفنادق، ويشتغل «دليفرى» بمطعم شهير بوسط المدينة.
ظروف البلد (...)
يعتبره الكثير من الناس عالما افتراضيا، ولا يمت للواقع بصلة، لكن الحقيقة أنه أصبح عاملا رئيسيا فى كافة الأحداث، من تهنئات الميلاد، والزواج، والاطمئنان على الأقارب، ومشاركة الأحزان والأفراح مع الأصدقاء، وأشياء أخرى كثيرة، إنها مواقع السوشيال ميديا. (...)
زهرة جميل.. التى أصيبت بمرض خطير، لم تفارقها ابتسامتها فى أى مكان بما فيها المستشفى، وحتى مع وجودها فى غرفة العناية المركزة رفضت أن «تشيل الهم» وكان هذا سببا فى ارتفاع نسبة شفائها، وسط ذهول الأطباء، وقالت: «اعتدت على الضحك فى أصعب الظروف، حتى وأنا (...)
دول وحكومات تسعى ليلاً نهاراً لإرضاء شعبها والحصول على أكبر قدر من سعادته، هناك دول بالفعل اهتمت بهذا المفهوم بمختلف أشكاله وأنواعه وعلى كافة مستوياته، وهناك دول أخرى جعلت هذا المفهوم فى آخر أولوياتها، وحقائب وزارية سميت بوزارات السعادة، ومبادرات (...)
قال الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسى بالجامعة الأمريكية، إن الوضع السياسى فى مصر يعد عاملاً أساسياً وله تأثير على مؤشر سعادة المواطنين، خاصة بعدما أصبح الموطن لا يعلم شيئاً عن رؤية مصر المستقبلية.
وأضاف صادق أن بعد ثورة 25 يناير كان (...)
عادة ما يبحث الشباب عن السعادة، وربط بعضهم السعادة بتناول الشيكولاتة أو تعاطى المخدرات، وقد يبدأ الأمر على سبيل المزحة والتجربة، إلا أنه مع مرور الوقت يتحول إلى إدمان، «أ. ن» محاسب، بدأت تجربته مع تدخين الحشيش منذ عامين، عندما عرض عليه أحد أصدقائه (...)
إذا تحدثنا عن السعادة، فلابد أن نذكر فن «المونولوج» وهو المجال الذى تميز أصحابه بمنح السعادة والابتسامة للجميع، رغم معاناة من امتهنوا ب«المونولوج» سواء الاجتماعية فى بداياتهم الفنية أو حياتهم الخاصة، أو حتى خلال لحظات فراقهم للحياة، فجميعهم لم (...)
فى إحدى جلساته قال شارلى شابلن، الكوميدى الأول فى تاريخ السينما، نكتة أمام الحضور وضحك الجميع، وأعادها ثانية فضحك البعض أيضا، وذكرها للمرة الثالثة لكن لم يضحك أحد، ليفاجئ الحضور بقوله: «إذا لم تستطع أن تضحك لنفس النكتة، فلماذا تبكى لنفس الهم (...)