تصاعدت أزمة «سارة إسحاق» المعروفة إعلاميا باسم «فتاة مطروح»، ووصلت للنائب العام، بعد أن تقدم طرفا الخلاف «الجبهة السلفية، ورابطة ضحايا الاختطاف والاختفاء القسرى»، ببلاغات يتهم كل منهما الآخر بالمسئولية ومحاولة إشعال الفتنة الطائفية، وسط رفض الجبهة (...)