"أين نذهب الآن؟ تساءل إسماعيل، أجابت شهد مبتسمة: لا تخف سنعرف كيف نعود" هكذا تبدأ رواية شهد القلعة لإبراهيم عبد المجيد، ليثبت أننا لا نتلقى إجابات مريحة على الإطلاق لأسئلة حياتنا، سواء البسيطة أوالكونية، خاصة إذا كانت هذه الإجابات صادرة من امرأة مثل (...)