هبطت بنا الطائرة في مطار الملكة عالية الدولي.. استقبلتنا نسمات خريفية.. وشاب يرتدي بدلة سوداء، يحمل بين يديه لافتة مكتوب عليها «أسماؤنا».. رفيقتي «إيمان القصاص».. وأنا.. مرت اللحظات سريعة.. مرحبا بكن «سيداتي».. رن هاتفه المحمول.. أمسك بحقائبنا.. (...)