«أنا الحارس الأمين بين يدى مولاه.. ساهرا عليه.. قريبا منه فانيا فى ذاته.. حتى لقد أضفى على وجهى سماته وقسماته.. أنا صاحب فرعون بل إنى أنا فرعون، عبدنى الناس منذ فجر الدهور واختلفت أسمائى باختلاف العصور».. هكذا يخاطب تمثال «أبوالهول» زائريه فى سهرات (...)