أتذكر الطريق من القبة إلى جاردن سيتى، حيث المدرسة، كان أبى يسألنا يوميًا: أى طريق نسلك، كوبرى أم لا كوبرى، وشقيقتى شادية تصيح بحماس الكوبرى الكوبرى بينما أنا خائفة!
كم عشقت لحظات السعادة الكبرى فى الطريق إلى المدرسة.
«أبوكى ينثر الفرحة» عبارة سمعتها (...)