أحدهم استدرجه ليتحدث عن الأوضاع العامة للبلد ثم تبين أنه كان يسجل له دون علمه!
أخذنى قلمى إلى الورق, ورقات بيضاء ناصعة, تدعونى إليها لأكتب عنه: عن بليغ , عن العبقريّ , عن « بلبل « , أو باختصار شديد, عن « حبيبى « , وهذا الوصف الذى لم يكن يفارق لسان (...)