يلجأ عناصر تنظيم داعش إلى الألعاب الإلكترونية الموصولة على الإنترنت، للتواصل فيما بينهم، باعتبارها أكثر تعقيدا وأقل تعقبا من مواقع التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني، إضافة إلى تحول هذه الألعاب إلى مكان مفضل لداعش لتجنيد الشبان والتلاعب بعقولهم (...)