خرج صوت فيروز عبر الهاتف «ناعمًا كوريقة زهرة ندية، دافئًا كحضن فى شتاء ديسمبر» – تذكر آخر مرة شو قولتيلى - ليقطع تركيزى فالتقطه فى غير اهتمام دون النظر إلى هوية المتصل، لتبدأ المحادثة المتصل : ألو ... ؟
أنا : ألو ؟
المتصل : ريما ؟
أنا : مين معايا (...)