عندما تسقط الطفولة على قضبان الحياة ويدهسها الفقر ويجتمع المرض وقلة الحيلة ليعصفوا بحياة ومستقبل طفل؛ تجد "محمد صلاح" ابن الستة عشر عامًا، يعاني من مرض "اللاعرقية" النادر، الذي أودى بمستقبله العلمي، ويهدد حياته العملية.
معاناة الجسد لم تكن الأسوأ (...)