لقد استطاعت الحركة الأدبية في الضفة الغربية و قطاع غزة تجاوز مرحلة الانكسار التي سادت بعد نكبة 1967 ، حيث ظهرت بعض الأقلام القصصية الواعدة ، أقلام لم تجد أمامها سوى الأسيجة ، غياب الرواد إما بالخروج أو النفي ، كما في حالات ماجد أبو شرار و محمود شقير (...)