خلف بوابة تعلوها لافتة «أهلا بك في مركز ومدينة الشيخ زويد» تبدو على جانبي الطريق بقايا «إطارات مشتعلة» تضيف سوادا إلى سواد المشهد الصامت حتى وصولك إلى معبر «رفح»، على جانبي الطريق بقاع سكنية ومساحات شاسعة يختلط فيها لون الحشائش والزروع الخضراء بلون (...)