حينما توفي السيد خوسيه مونتييل شعر الناس جميعا بالتشفي، حاشا أرملته، بيد أنهم كانوا في حاجة إلى ساعات عديدة كي يعتقدوا جميعا أنه مات حقيقة.
واستمر يثير فيهم الريب حتى بعد أن رأوا جثته في غرفة حارة تكتنفه الوسائد، وملاءات الكتان، داخل تابوت أصفر (...)