كتب عبد الملك إلى الحجاج أن أبعث إلي برأس أسلم بن عبد
البكري لما بلغني عنه فأحضره الحجاج فقال أيها الأمير أنت الشاهد وأمير المؤمنين الغائب, والله تعالى يقول " يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم (...)