من مقتل الرئيس السوري بشار الأسد إلى إصابة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بجروح، يطل سوء استخدام موقع التواصل "تويتر" بعنقه على العالم، ليثبت أن تغريدة خاطئة يمكن أن تكون لها تداعيات مدمرة على أسواق السياسة والمال. وأثارت تغريدة بثتها إحدى أكبر وكالات الأنباء الأمريكية، وتداولتها العديد من وسائل الإعلام، حالة من الهلع داخل الولاياتالمتحدة، بعدما أفادت بوقوع انفجارين في البيت الأبيض، وإصابة الرئيس باراك أوباما. وتم تبادل التغريدة ثلاثة آلاف مرة قبل أن يسحبها "تويتر."