فإن الرؤية تختلف 000! كما أن إعادة ترتيب الأولويات تصحى فى رتبة : ( مصيرى) فإذا كنت بطئ الحركة دون استيعاب فلابد أن تراجع نفسك على وجه عاجل باعتبار أن هذا يعدخلل 00!؟ كما أن شجاعة المواجهة فى الإطار الزمنى الآنى والمستقبلى يحتم : اتخاذ القرار القوى 000! { قرار النجاة والفوز} فكيف يمكن بنا الوصول إلى هذا 000!؟ اولا : === يجب أن نعترف بوجود شدة ثانيا: ==== لابد أن ندرس بموضوعية ومنهجية علمية ومن خلال ( ضابط الشرع ) أسباب تلك الشدة ثالثا : ==== فهم مكنون تلك الشدة هل هى خاصة ام عامة وهو أمر بالغ الأهمية ، باعتبارها عملية تفكيك لموروثات ومعارف خاطئة فى الغالب ،،، فالبعض منا يعانى فى ذاته أزمة خاصة ، ويحيا بموروث اخلاقى ما يتنافى وما يجب وفق عقيدته الصحيحة ، ومستلزمات الزمان والمكان ، ويرى أنه الصواب فيما يقول ويعتقد بل تصل به الجرأة احيانا كثيرة إلى التطاول على الثوابت والمبادئ والقيم ،،،، ومن ثم فهو بالقطع لايرى ما حوله وان رآه فهو يراه بمرآة الضال 000!!!؟ فجمود العقل وسوء الفهم وظلمة القلب كلها من شأنها أن تحول دون بلوغ [الرشادة الواقعية] ، ومن ثم الحيلولة دون الإحساس الحقيقى بالشدة وآلامها ومستلزماتها000؟ سيما وأن فهم (العام) يتطلب أيضا [روح إصلاحية] ارتقى فيها صاحبها إلى معالى الأخلاق فبات قائما بهمة على إصلاح نفسه ، ويسعى بين الخلائق مصلحا 0 رابعا : ==== الإحساس 0 خامسا : === المشاركة التفاعلية الإيجابية0 سادسا : ==== المصداقية0 سابعا : ==== الشفافية 0 ثامنا : ==== القدوة 0 تاسعا : ====. العدل 0 عاشرا: ====. القوة المعنوية والمادية فى إطار ما اقامه الله عليه ، صغر هذا أو كبر 000!!؟ احسب سادتى أن الارتقاء بالفهم قد تكون البداية لمن يريد أن يكون مصلحا ، وكذا العكوف المتواصل لبناء معرفى مستقيم ومتواصل باعتبار أن تلك عبادة المصلحين بحق وهم سادتى بالفعل الذين لايرون ترف فى الشدة 000!؟