يحتوي الموضوع على قصه حقيقه لاغتصاب اب لبناته الاربع تعريف زنا المحارم : زنا المحارم هو أي علاقة جنسية كاملة بين شخصين تربطهما قرابة تمنع العلاقة الجنسية بينهما طبقا لمعايير ثقافية أو دينية، وعلى هذا تعتبر العلاقة بين زوج الأم وابنة زوجته علاقة محرمة على الرغم من عدم وجود رابطة دم بينهما و هناك العديد من انماط زنا المحارم و لكن اشهرها اغتصاب الاب لابنته حيث تشكل 75% من حجم الظاهره كما سجلت حالات اغتصاب اخ لاخته و اخرى لزوج الام لابنه زوجته و الزوج لاخت زوجته و العديد من الانماط التي ازدادت بشكل واضح خاصه في الاونه الاخيره العوامل المساعدة لهذه الظاهره عوامل أخلاقية ضعف النظام الأخلاقى داخل الأسرة، أو بلغة علم النفس ضعف الأنا الأعلى (الضمير) لدى بعض أفراد الأسرة أو كلهم. وفى هذه الأسرة نجد بعض الظواهر ومنها اعتياد أفرادها خاصة النساء والفتيات على ارتداء ملابس كاشفة أو خليعة أمام بقية أفراد الأسرة، إضافة إلى اعتيادهم التفاعل الجسدى في معاملاتهم اليومية بشكل زائد عن المعتاد، مع غياب الحدود والحواجز بين الجنسين، وغياب الخصوصيات واقتحام الغرف المغلقة بلا استئذان. وفى هذه الأسر نجد أن هناك ضعفا في السلطة الوالدية لدى الأب أو الأم أو كليهما، وهذا يؤدى إلى انهيار سلطة الضبط والربط وانهيار القانون الأسرى بشكل عام. عوامل اقتصادية مثل الفقر وتكدس الأسرة في غرفة واحدة أو في مساحة ضيقة مما يجعل العلاقات الجنسية بين الوالدين تتم على مسمع وأحيانا على مرأى من الأبناء والبنات، إضافة إلى مايشيعه الفقر من حرمان من الكثير من الاحتياجات الأساسية والتي ربما يتم تعويضها جنسيا داخل إطار الأسرة. ويصاحب الفقر حالة من البطالة وتأخر سن الزواج، والشعور بالتعاسة والشقاء مما يجعل التمسك بالقوانين الأخلاقية في أضعف الحالات. وإذا عرفنا – من خلال تقرير الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء – أن 30% من الأسر في مصر تقيم في غرفة واحدة بمتوسط عدد أفراد سبعة، فإن لنا أن نتصور ما يمكن أن يحدث بين هؤلاء الأفراد والذين يوجد فيهم الذكور كما توجد الإناث عوامل نفسية كأن يكون أحد أفراد الأسرة يعانى من مرض نفسى مثل الفصام أو الهوس أو اضطراب الشخصية، أو التخلف العقلى، أو إصابة عضوية بالمخ. الإعلام : وما يبثه ليل نهار من مواد تشعل الإثارة الجنسية في مجتمع يعانى من الحرمان على مستويات متعددة الإدمان : يعد تعاطى الكحوليات والمخدرات من أقوى العوامل المؤدية إلى زنا المحارم حيث تؤدى هذه المواد إلى حالة من اضطراب الوعى واضطراب الميزان القيمى والأخلاقى لدرجة يسهل معها انتهاك كل الحرمات. أن زنا المحارم لو انتشر فإنه يمكن أن يؤدى إلى انتهاء الوجود البشرى من أساسه، وربما يكون هذا جزء من الحكمة من التحريم الديني والتجريم القانوني والوصم الاجتماعي. و هناك العديد من القصص الواقعيه عن اغتصاب المحارم في كل دول العالم تقشعر لها الابدان و تهتز لها المشاعر و الاحاسيس من احدى هذه القصص اب يعتدي جنسيا على بناته الأربع!!! هزت الشارع الإماراتي تفاصيل قضية بشعة، حيث تنظر المحاكم في إمارة الشارقة في قضية اب لبناني الجنسية عمره يتجاوز الخمسين عاما، متهم باغتصاب بناته الأربعة بالإكراه. وقد وجهت المحكمة تهمتي (هتك العرض بالإكراه والسفاح بالمحارم) لوالد الفتيات الأربعة القاصرات واعمارهن مابين ( 7و 8و 13و 14عاما) وقد نشرت وسائل الإعلام الإماراتية تصريحات والدة الفتيات الأربعة المعتدى عليهن من قبل والدهن ، ويتعذر نشر تفاصيل الجريمة لبشاعة القضية الإخلاقية اللإنسانية التي لا يصدقها العقل والدخيلة على مجتمعاتنا العربية ويرفضها ديننا الحنيف وقيمنا العربية تقول الأم المكلومة والمفجوعة بمصيبة ماحدث، إنه سبق وأن كتبت لها احدى بناتها رسالة موجزة جاء فيها أن والدها، وحش مفترس ينهش جسدها ولحمها ودمها إلا أن الوالدة في بداية الأمر لم تصدق ابنتها معتبرة هذا التعبير هو ربما يعود لقساوته في التعامل مع بناته ووالدتهم ولم تصل به الحالة إلى هتك عرض بناته واحدة تلو الأخرى إلا حينما دخل السجن وأبلغ زوجته بذلك معترفا ومعتذرا وطالبها بالتنازل وأن لا تشوه سمعة بناتها!! وقد اعترفت الفتيات الصغيرات بجرائم الأب المنكرة امام المحكمة حسب قول والدتهن اللبنانية وعمرها 34عاما والتي أضافت أن هذا الزوج المجرم كان يطرد كل عاملة منزلية تحضر الى البيت، وقالت انها لم تكن تعرف أن السبب في ذلك يرجع إلا أنه يريد الاستفراد بالصغيرات وافتراسهن بهذه الطريقة الوحشية.