رد الموسيقار والملحن حلمي بكر في برنامج " بلسان معارضيك " على كلمات أصالة التي تقول فيها :"لن أتعامل مجدداً مع حلمي بكر إلا بشرط واحد لو ظهر كموديل مثلما فعل مع أحد المطربات في فيديو كليب " ، فقال رد حلمي بكر : "أصالة دخلت مدرسة الحديث اللي مالوش لازمة ، أنا أقول لها كلامك كلام ناس بتفرفر غرقانة فأنا الذي صنعتك رغم أنك ناكرة للمعروف ، فهي إنسانة خلقت لنفسها بجوار نجوميتها مشاكل ستجعلها مكروها في الوسط الفني كله" وكشف بكر أن أصالة كانت سبب طلاق زوجته رقم خمسة وقال لأنها سمعت كلام أصالة التي تدخلت فيما لا يعنيها طلقتها بالثلاثة. وقسم بكر المطربين الجدد بأن هناك مطرب بينهق مثل الحمار من ذوات الأربع وهناك مطربات يتعاملوا بمنطق ورق التوت وهذه الأنواع لا أتعامل معهم بينما مطربات مثل أمال ماهر وأمنية سليمان ومي فاروق هم أصوات جميلة وقفت بجانبهم ولكن لا يذاع إلا للحم الأبيض المتوسط من هواة العري الاستعراض. بكر نفى أنه تقاضى أي أموال من محسن جابر كي يقول على تامر حسني مطرب بينما عمرو دياب مغنواتي ،وقال: " لماذا سيكون هناك مقابل مادي فأنا صديق محسن ويوميا نتحدث معاً في كل شيء وأنا لا يشتريني أحد بالفلوس فأنا لم أقلل من عمر دياب أن قلت أنه مغني و لم أقل مغنواتي ولم أقصد التحقير منه ولا الذم في شخصه عشان خاطر عيون تامر حسني، وأنا أرى أن تامر مطرب وليس معناه أنه أفضل من عمرو دياب ولكنه مطرب يعجبني صوته وأغانيه وقلت ذلك لأن الاثنين موجودين في الساحة عمرو بعمره الفني وتامر ببدايته القوية وإحساسه". وهاجم حلمي بكر شركة روتانا وقال أنها أحياناً كثيرة تسيء للفن وظلمت فنانين كثر في مصر وغير مصر وهذا ليس في صالح الفن . وحول أنه رجل مزواج ومتصابي لزواجه ثماني مرات وآخر زوجة له أصغر منه بأربعين عاماً رد بكر :" أسأل زوجتي ما الذي عجبك في حلمي بكر كي تتزوجيه ، فأنا لست متصابي ولست مركب طقم أسنان ، فأنا رجل وأعرف أحمي زوجتي وأقدرها وليس عندي عقدة الأنا وطلقت زوجاتي كلهم لأني رأيت أنهم غير مناسبين لي" وضحك وقال : "لم تتركني ولا زوجة أنا الذي تركتهم ، وبسخرية قال : أنا بكتب على باب شقتي جملة "رايح فين جاي منين أتأخرت ليه الساعة كام سأقول لك أنت طالق"، هذه الجمل ممنوع أن تقال لي . و كشف بكر أنه لم يعرض الزواج على هيفاء وقال أنا تزوجت فتيات أحلى من هيفاء وهبي وأطمع في هيفاء ولم أطلبها للزواج وزوجاتي ملكات جمال وكل زوجة أرتبط بها أعتبرها أول واحدة في حياتي.