قال مصدر أمني إن حسني دياب، عضو القيادات الوسطى لتنظيم الإخوان "الإرهابي"، المحبوس على ذمة قضية أحداث العنف، خلال اعتصام رابعة، توفي داخل المستشفى، وليس داخل محبسه بسجن طرة. وأوضح المصدر أن المحبوس شعر بحالة إعياء داخل محبسه، وعلى إثرها نقل إلى مستشفى طرة، وبعد عدة أيام تم نقله إلى مستشفى قصر العيني، وتوفي هناك. وأضاف أن الفحص الأولى يشير إلى أن الوفاة نتيجة توقف عضلة القلب وهبوط حاد بالدورة الدموية.