قال الصحفى والإعلامى، مصطفى بكرى، إننا لا يجب أن ننسي أن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية السابق تولي قيادة الأمن ومواجهة الإرهاب في واحدة من أخطر الفترات التاريخية التي عاشتها مصر. وأشار بكرى، فى تغريدات نشرها على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" إلى أن وزير الداخلية الأسبق محمد إبراهيم، تعرض للاغتيال أكثر من مرة، وأنه رفض تعليمات مرسي بالتصدي للجماهير في 30 يونيو وحماية مقرات الإخوان، موضحا: "كانت هناك سلبيات نعم ولكن من ينكر أن الرجل لم يتخل عن أداء واجبه، أتمني من الشامتين أن يراجعوا أنفسهم وإلا يتناسوا دور الرجل وعطاءه في الفترة الماضية".