هل كتب على مصر أن ترتدى أثواب أحزانها وتبدلها بين الحين والآخر على أمل العودة إلى لونها الأخضر البراق الذى ينشر بين ربوعها السلام للعالم. ولكن هيهات يبدو أن جحافل الظلام يزحفون كالحية الرقطاء فينفخون سمومهم ويشعلون نار غلهم فتكون تلك الحادثة الوحشية والرهيبة التى ولدت الكثير من المشاعر الحزينة التى لفت ربوع مصر مرة أخرى بحزام من الدموع والآهات. "آه يا مصر".. صرخاتك المدوية ألماً على أبنائك تزيدنا إصراراً على مكافحة الإرهاب والثأر لأولادك.. آه يا مصر. نقولها فتدفعنا دفعاً للاستمرار فى العطاء وبذل كل نفيس وغالٍ من أجلك.. وطوبى للصابرين المدافعين عنك، وسحقاً للقاتلين الكذابين المرتدين مسوح الدين.
الفنان أحمد ماهر : لن تنحنى مصر ..وعلينا أن نعي خطورة المرحلة الحالية محمد سلطان: سننتصر على قوى الشر لقاء سويدان: الإرهاب ليس له دين أو وطن فردوس عبدالحميد تطالب بالثأر لكل جندي محمد أبوداود: الإرهاب ممول من الخارج عزت العلايلى: مصر قوية برجالها وشبابها لطفى بوشناق يطالب الفنانين بمواجهة الإرهاب محمود قابيل: مصر عظيمة بشعبها وجيشها حسن يوسف: الإرهاب لن ينال من عزيمة مصر أحمد بدير: مصر تتعرض لمؤامرة دولية جابر البلتاجى: أطالب الشعب بمحاربة الإرهاب