بدأت جلسة المباحثات بين وزير الخارجية سامح شكرى ورئيس الوزراء الجزائرى عبد المالك سلال فى مقر الحكومة الجزائرية بحضور السفير المصرى بالجزائر عمر أبوعيش ومن الجانب الجزائرى رمطان لعمامرة وزير الخارجية وعبد الحميد شبشوب مدير إدارة البلدان العربية. كان وزير الخارجية قد عقد جلسة مباحثات مع نظيره الجزائرى بحضور وفدى البلدين عقب وصوله فى وقت سابق إلى العاصمة الجزائرية فى زيارة عمل تستغرق يوما واحدا.