لقطات تاريخية من الاستفتاء على تعديلات الدستور بدمياط أبرزها أن أحد المعاقين أصر على دخول لجنة التصويت راكبا حماره للإدلاء بصوته. حدث ذلك في قرية أولاد خلف مركز فارسكور دمياط، وقال: إن هذه هي المرة الأولى له التي يتوجه فيها للإدلاء بصوته وفي جميع المرات السابقة كان المزورون يصوتون له بالنيابة عنه على غير ما يريد-على حد قوله-.