تشارك لقاء الخميسي هذا العام في ثلاثة أعمال درامية هي: «الإخوة أعداء - شمس الانصاري - الزوجة الرابعة» وتقوم بتجسيد شخصيات مختلفة تماما في الثلاثة اعمال، ويعتبر هذا العام الاول الذي تقوم فيه بتقديم أكثر من عملين، عن ذلك قالت: السبب هو ان الشخصيات التي أقدمها هذا العام جذبتني، وفي الحقيقة دائما ما افضل التركيز علي عمل واحد أو عملين ولكن هذا العام الشخصيات التي أقدمها وجدتها مختلفة تماما عن بعضها، بالإضافة الي ان كل شخصية من هذه الشخصيات لم أقدمها علي مدي مشواري الفني، بالإضافة الي مجموعة الفنانين الذي أشاركهم في المسلسلات هذا العام مثل مصطفي شعبان في الزوجة الرابعة والفنان الكبير صلاح السعدني في «الإخوة أعداء» والفنان محمد سعد في «شمس الانصاري» ولذلك أعتقد أن هذا العام مميز بالنسبة لي لأن جميع الأعمال التي أشارك بها أعمال كبيرة بالإضافة الي انها تناقش قضايا مهمة وعن مسلسل «الزوجة الرابعة» الذي انتشر الجدل حوله بأنه تكرار لقصة مسلسل «عائلة الحاج متولي» قالت لقاء العمل مختلف تماما عن مسلسل «عائلة الحاج متولي» ولكنه يناقش قضية تعدد الزوجات للرجال الاثرياء في المجتمع المصري ولكن المضمون والحبكة الدرامية مختلفة تماما عن «عائلة الحاج متولي» ولا يمكن ان نحكم علي العمل قبل مشاهدته بالكامل وسيعلم الجميع ان العمل ليس له علاقة ب«عائلة الحاج متولي» وعن القضايا التي تناقشها اعمالها هذا العام قالت لقاء لابد ان يكون العمل الدرامي له مضمون ورسالة الي الجمهور لأن الأعمال السطحية لا يوجد لها مكان الآن والجميع يعلم مدي تغير ثقافة المشاهد والأعمال التي أقدمها هذا العام جميعها تناقش قضايا مهمة مثل مسلسل «الاخوة أعداء» فهو يسلط الضوء علي فساد رجال الاعمال وطغيانهم قبل الثورة. وأيضا مسلسل «شمس الأنصاري» الذي يناقش قضايا المجتمع الصعيدي وأفكارهم وعاداتهم وتقاليدهم وكما ذكرت الزوجة الرابعة يناقش قضية تعدد الزوجات في المجتمع المصري خاصة لدي الرجال الأثرياء. أما الزحام الدرامي في شهر رمضان فترى لقاء ان الزحام الدرامي دائما ما يؤثر بالسلب علي الاعمال الدرامية وعلي المشاهد لان هذا التكدس دائما ما يصيب المشاهد بصدمة تجعله غير قادر علي متابعة اي من الاعمال في شهر رمضان خاصه بسبب ضيق الوقت بعد اذان المغرب ولكن من الممكن ان يشاهد عملا او عملين في اوقات مختلفة ولكن جميع الاعمال تعرض علي الفضائيات بعد انتهاء شهر رمضان طوال العام ولذلك الأعمال الجيدة التي لم تحظ بالمشاهدة في رمضان من المؤكد ان الجمهور سيشاهدها بعد انتهاء الشهر الكريم، وعن المنافسة هذا العام قالت لقاء اعتقد ان المنافسة تحسم بعد تسويق المسلسل علي الفضائيات لان هذا ما يهم المنتج في المقام الاول ولكن نسب المشاهدة وردور افعال الجمهور اعتقد ان الزحام الدرامي دائما يؤثر عليها، ولذلك الحكم الصحيح علي الاعمال وردود افعال الجمهور دائما يأتي اثناء عرض الاعمال بعد انتهاء الشهر الكريم خاصة ان النجاح الآن لا يعتمد علي اسماء النجوم ولكن السيناريو والقضية التي يناقشها العمل هي التي تجذب الجمهور وهناك العديد من الاعمال التي يقوم بها الشباب تعتبر من انجح المسلسلات هذا العام وأبرزها «طرف تالت» وعن اتجاه معظم نجوم السينما الي الدراما هذا العام قالت لقاء دراما رمضان هي محل أنظار الجميع ومعظم الفنانين الكبار أو الصغار يريدون التواجد في هذا الموسم الكبير التي تتجه فيه انظار المنتجين وشركات الدعاية والإعلان الي الدراما، خاصة وان هذا الموسم صنع العديد من النجوم الذين أصبحوا عمالقة الدراما الآن، بالإضافة الي ان الدراما غير مقيدة بأحداث سياسية او انفلات أمني لانها تقدم للجمهور مباشرة بدون الاحتياج الي الخروج والذهاب الي دور العرض مثلما يحدث مع الاعمال السينمائية وأيضا الاحداث التي مرت بها مصر خلال الفترة الماضية التي كان لها تأثير علي السينما. تشارك لقاء الخميسي هذا العام في ثلاثة أعمال درامية هي: «الإخوة أعداء - شمس الانصاري - الزوجة الرابعة» وتقوم بتجسيد شخصيات مختلفة تماما في الثلاثة اعمال، ويعتبر هذا العام الاول الذي تقوم فيه بتقديم أكثر من عملين، عن ذلك قالت: السبب هو ان الشخصيات التي أقدمها هذا العام جذبتني، وفي الحقيقة دائما ما افضل التركيز علي عمل واحد أو عملين ولكن هذا العام الشخصيات التي أقدمها وجدتها مختلفة تماما عن بعضها، بالإضافة الي ان كل شخصية من هذه الشخصيات لم أقدمها علي مدي مشواري الفني، بالإضافة الي مجموعة الفنانين الذي أشاركهم في المسلسلات هذا العام مثل مصطفي شعبان في الزوجة الرابعة والفنان الكبير صلاح السعدني في «الإخوة أعداء» والفنان محمد سعد في «شمس الانصاري» ولذلك أعتقد أن هذا العام مميز بالنسبة لي لأن جميع الأعمال التي أشارك بها أعمال كبيرة بالإضافة الي انها تناقش قضايا مهمة؛ وعن مسلسل «الزوجة الرابعة» الذي انتشر الجدل حوله بأنه تكرار لقصة مسلسل «عائلة الحاج متولي» قالت لقاء العمل مختلف تماما عن مسلسل «عائلة الحاج متولي» ولكنه يناقش قضية تعدد الزوجات للرجال الاثرياء في المجتمع المصري ولكن المضمون والحبكة الدرامية مختلفة تماما عن «عائلة الحاج متولي» ولا يمكن ان نحكم علي العمل قبل مشاهدته بالكامل وسيعلم الجميع ان العمل ليس له علاقة ب«عائلة الحاج متولي» وعن القضايا التي تناقشها اعمالها هذا العام قالت لقاء لابد ان يكون العمل الدرامي له مضمون ورسالة الي الجمهور لأن الأعمال السطحية لا يوجد لها مكان الآن والجميع يعلم مدي تغير ثقافة المشاهد والأعمال التي أقدمها هذا العام جميعها تناقش قضايا مهمة مثل مسلسل «الاخوة أعداء» فهو يسلط الضوء علي فساد رجال الاعمال وطغيانهم قبل الثورة. وأيضا مسلسل «شمس الأنصاري» الذي يناقش قضايا المجتمع الصعيدي وأفكارهم وعاداتهم وتقاليدهم وكما ذكرت الزوجة الرابعة يناقش قضية تعدد الزوجات في المجتمع المصري خاصة لدي الرجال الأثرياء. وعن الزحام الدرامي في شهر رمضان قالت لقاء ان الزحام الدرامي دائما ما يؤثر بالسلب علي الاعمال الدرامية وعلي المشاهد لان هذا التكدس دائما ما يصيب المشاهد بصدمة تجعله غير قادر علي متابعة اي من الاعمال في شهر رمضان خاصه بسبب ضيق الوقت بعد اذان المغرب ولكن من الممكن ان يشاهد عملا او عملين في اوقات مختلفة ولكن جميع الاعمال تعرض علي الفضائيات بعد انتهاء شهر رمضان طوال العام ولذلك الأعمال الجيدة التي لم تحظ بالمشاهدة في رمضان من المؤكد ان الجمهور سيشاهدها بعد انتهاء الشهر الكريم، وعن المنافسة هذا العام قالت لقاء اعتقد ان المنافسة تحسم بعد تسويق المسلسل علي الفضائيات لان هذا ما يهم المنتج في المقام الاول ولكن نسب المشاهدة وردور افعال الجمهور اعتقد ان الزحام الدرامي دائما يؤثر عليها، ولذلك الحكم الصحيح علي الاعمال وردود افعال الجمهور دائما يأتي اثناء عرض الاعمال بعد انتهاء الشهر الكريم خاصة ان النجاح الآن لا يعتمد علي اسماء النجوم ولكن السيناريو والقضية التي يناقشها العمل هي التي تجذب الجمهور وهناك العديد من الاعمال التي يقوم بها الشباب تعتبر من انجح المسلسلات هذا العام وأبرزها «طرف تالت» وعن اتجاه معظم نجوم السينما الي الدراما هذا العام قالت لقاء دراما رمضان هي محل أنظار الجميع ومعظم الفنانين الكبار أو الصغار يريدون التواجد في هذا الموسم الكبير التي تتجه فيه انظار المنتجين وشركات الدعاية والإعلان الي الدراما، خاصة وان هذا الموسم صنع العديد من النجوم الذين أصبحوا عمالقة الدراما الآن، بالإضافة الي ان الدراما غير مقيدة بأحداث سياسية او انفلات أمني لانها تقدم للجمهور مباشرة بدون الاحتياج الي الخروج والذهاب الي دور العرض مثلما يحدث مع الاعمال السينمائية وأيضا الاحداث التي مرت بها مصر خلال الفترة الماضية التي كان لها تأثير علي السينما.