عاد اسم محمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد السابق ليتصدر قائمة المرشحين المفضلين من جانب أعضاء النادى وجماهير الاتحاد للانتخابات المقبلة للنادى والمنتظر أن تعقد خلال نهاية العام الحالى، حيث ترى الجماهير وأعضاء النادى أن مصيلحى هو الأفضل والأجدر بقيادة النادى والذى عانى كثيراً منذ خروجه عام 2011 من رئاسة النادى بسبب أحداث ثورة يناير والفوضى التى أثارها عدد من البلطجية خلال الثورة واعتدائهم على النادى فى ذلك الوقت. آمال جماهير الثغر عززها الظهور الأخير لمصيلحى فى حفل تكريم الفريق الأول لكرة السلة بالنادى والذى أقيم بأحد المطاعم الكبرى بالإسكندرية وخارج أسوار الاتحاد السكندرى رغم إعلان مصيلحى المستمر اعتزاله العمل العام واكتفاءه بمساندة ناديه من خارج موقع المسئولية.