شارف علي الخمسين وتوقفت حياته منذ سنوات بعد أن أصيب بتليف بالكبد ومضاعفاته وداء الفيل الذي أقعده تماما. ظل يعمل سعيا علي نفسه حتي فقد أي قدرة علي العمل وليس له من الأهل والأصدقاء من يعوله أو يتحمل ولو جزء من مسئوليته. بعث الينا وكل أمله أن يجد من يتكفله بعلاجه الأساسي وضروريات حياته فاستجاب فاعل خير كريم لطلبه ووعده بمساعدة منتظمة توفر له حياة كريمة.