حالة من الاستياء والغضب سادت بين سكان مناطق العامرية وضواحيها والعجمي بعد أن عادت من جديد الكهرباء والمياه للانقطاع واضطرت المساجد في صلاة الجمعة إلي الاستعانة بمولدات الكهرباء لسماع صوت الخطيب بعد أن انقطعت الكهرباء لمدة ساعة أدي ذلك إلي إثارة حفيظة السكان رغم تصريحات المسئولين بالكهرباء بوجود فائض كبير في الإنتاج وأنه لن يكون هناك عودة إلي الوراء بعد توقف مسلسل انقطاع الكهرباء في الفترة السابقة. وفي نفس السياق يعاني سكان العجمي والهانوفيل حتي منطقة أبوتلات غربا من ضعف ضغط مياه الشرب حتي في الأدوار الأرضية وعادت للظهور من جديد جراكن المياه المحملة لتخزينها واستعمالها وقت الحاجة