* القاريء- ن. أ الجيزة- كم دهشت لتفكيرك المحدود.. فالردود التي تصل علي رسائلكم تسلم لكم فوراً علماً بأن الظروف الخاصة لأصحاب الرسائل تلعب دوراً كبيراً في ترمومتر الاستجابة والرغبة من عدمه. * القارئة م. م المنصورة- سطور رسالتك الأخيرة تحمل الكثير من المتناقضات التي إن دلت علي شيء فهي تدل علي السذاجة وعدم الخبرة وسوء الظن الذي يهدد حياتك ويدفع الشباب للهرب منك منذ أول لقاء. * القارئات ه. م. س. ع. د. أ. الاتصال والتعامل مع الباب يتم شخصياً دون وسطاء حفاظاً علي دقة العمل وسريته. علما بأن تلك الخدمة المتفردة تقتصر علي جريدة "المساء" فقط وتقدم أسبوعياً من خلالها. * القارئة ش. م أسوان- تصلني رسائلك تباعا ومعها كلمات العتاب لعدم تحقيق رغبتك دون أن تدري أنك تغفلين ذكر الاسم والعنوان ورقم الهاتف.. ربما يكون سهواً أو عمدا.. أحيطك علماً بأن مثل تلك الرسائل لا يلتفت إليها.