* القارئات المعذبات م. س.. ن. ه. أ. د. وصلتني رسالتكن الجماعية والتي فهمت من خلال سطورها عن علاقة الصداقة والود الذي يربط بينكن منذ سنوات الدراسة وحتي الآن.. والمعاناة من فوات قطار الزواج والشعور بالإحباط والتقوقع تجنبا من نظرات الإشفاق والقيل والقال... إلخ. * عزيزاتي.. أبداً لم ولن يفوتكن قطار الزواج.. فلكل سن مزاياه ورجله المناسب.. رجاء المتابعة مع مراعاة تقدير ظروف الشباب وعدم الجري وراء المظاهر الكاذبة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة وغلاء المعيشة والتي أدت إلي العزوف عن الزواج. * الابن البار ع. ل. الدرب الأحمر.. مبادرتك الكريمة بالبحث عن زوجة لوالدك الأرمل لكي تشاركه وترعاه في تلك السن الحرجة عكست صورة صادقة لما تتمتع به من وفاء وإخلاص وحب صادق لوالدك الذي كافح من أجلك أنت واخوتك حتي اعتليتم أرفع المناصب. تحية وتقدير لمشاعرك النبيلة.. ونحن في انتظارك لعمل اللازم.. والله الموفق. * القارئة.. م. م. الهرم.. تصلني رسائلك تباعا ومعها كلمات العتاب لعدم تحقيق رغبتك دون أن تدري أن جميعها يفتقد عن عمد تسجيل الاسم والعنوان ورقم الهاتف والصورة الضوئية من بطاقة الرقم القومي.. فمثل تلك النوعية من الرسائل لا يلتفت إليها.